«الوطني» يوعّي طلبة الجامعة الأميركية بأساليب الاحتيال... المصرفي

  • 11/25/2024
  • 20:37
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

نظّم بنك الكويت الوطني جلسة توعية بأساليب الاحتيال وطرق تفاديها في الجامعة الأميركية بالكويت (AUK)، ضمن دعمه لحملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية» التي أطلقها بنك الكويت المركزي بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت. ناقشت الجلسة العديد من المواضيع حول الاحتيال المالي، بما في ذلك عمليات التصيد الاحتيالي وسرقة الهوية التي تستهدف سرقة الأشخاص عبر الإنترنت باستخدام أساليب حديثة وتقنيات الذكاء الاصطناعي. وأوضح فريق «الوطني» للطلاب أن رسائل «التصيد الاحتيالي» التي تهدف إلى سرقة المعلومات المصرفية أو الشخصية، عادة ما يتم إرسالها عبر البريد الإلكتروني من المواقع المشبوهة مستخدمين شعار المؤسسات المعروفة مثل البنوك أو شركات الاتصال أو الشركات الكبرى، بحيث لا يستطيع المستخدم أن يميز بين البريد الإلكتروني الحقيقي والمشبوه. ونصح الفريق بضرورة التأكد من أن البريد الإلكتروني مرسل من مؤسسة رسمية، وعدم النقر على الروابط الإلكترونية المرفقة بالبريد قبل التأكد من مصدرها إضافة إلى ضرورة رفض طلبات المصادقة دائما من المصادر غير الموثوقة خاصة إذا كانت تبدو عاجلة. كما عرف الفريق الطلاب بطرق الاحتيال التي تتم عبر سرقة الهوية الشخصية مثل: الاسم، أو العنوان، أو رقم الحساب، أو كلمات المرور، لاسيما بعد أن أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي جزءاً من حياتنا اليومية، لذلك نصح فريق الوطني بضرورة عدم مشاركة أي بيانات شخصية أو معلومات حسّاسة عبر وسائل التواصل، إضافة إلى عدم الدخول لمواقع الإعلانات المزيفة التي تظهر على مواقع التواصل، وعدم الرد على الاتصالات المزيفة التي تتم باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتهدف إلى سرقة بياناتك الشخصية والمالية. وأكد أن البنك لن يطلب معلومات شخصية عن طريق البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية أو المكالمات الهاتفية، محذراً من الرد على تلك الرسائل التي تمثل محاولات احتيال الهدف منها سرقة المعلومات المصرفية أو البيانات الحساسة أو الأموال. وبهذه المناسبة، قالت المسؤول في إدارة التواصل الرقمي، سارة العمد: «نعمل باستمرار على رفع الوعي المالي ونشر الثقافة المصرفية بين كل شرائح المجتمع بما في ذلك طلاب المدارس والجامعات، حيث تعزّز مثل هذه الزيارات جهودنا الرامية في بناء الوعي المالي لدى الشباب، لاسيما مع تزايد الاعتماد على استخدام الخدمات المصرفية الرقمية». وأضافت العمد: «ننصح دائما بضرورة اتباع النصائح والإرشادات التي يقدمها البنك عبر كل منصاته الرقمية، حيث إن المحتالين عادة ما يستخدمون أساليب جديدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، لذلك نكثف من المحتوي التوعوي الذي ننشره عبر صفحاتنا، كما نقوم بإعادة نشر رسائل بنك الكويت المركزي». وأكدت أن جهود «الوطني» في توعية عملائه راسخة وركيزة أساسية في إستراتيجيته، حيث نؤمن بأن التعليم المبكر حول الاحتيال وأساليب الوقاية يُمكن أن يُقلل من المخاطر المحتملة ويعزّز الاستقرار المالي. نظّم بنك الكويت الوطني جلسة توعية بأساليب الاحتيال وطرق تفاديها في الجامعة الأميركية بالكويت (AUK)، ضمن دعمه لحملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية» التي أطلقها بنك الكويت المركزي بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت.ناقشت الجلسة العديد من المواضيع حول الاحتيال المالي، بما في ذلك عمليات التصيد الاحتيالي وسرقة الهوية التي تستهدف سرقة الأشخاص عبر الإنترنت باستخدام أساليب حديثة وتقنيات الذكاء الاصطناعي. «برقان» يختتم رعايته لـ «Flare Festival» منذ 4 ساعات شراكة «بوبيان» مع «هولستك» ترفع جودة الخدمات... وحلول قطاع الأعمال منذ 4 ساعات وأوضح فريق «الوطني» للطلاب أن رسائل «التصيد الاحتيالي» التي تهدف إلى سرقة المعلومات المصرفية أو الشخصية، عادة ما يتم إرسالها عبر البريد الإلكتروني من المواقع المشبوهة مستخدمين شعار المؤسسات المعروفة مثل البنوك أو شركات الاتصال أو الشركات الكبرى، بحيث لا يستطيع المستخدم أن يميز بين البريد الإلكتروني الحقيقي والمشبوه.ونصح الفريق بضرورة التأكد من أن البريد الإلكتروني مرسل من مؤسسة رسمية، وعدم النقر على الروابط الإلكترونية المرفقة بالبريد قبل التأكد من مصدرها إضافة إلى ضرورة رفض طلبات المصادقة دائما من المصادر غير الموثوقة خاصة إذا كانت تبدو عاجلة.كما عرف الفريق الطلاب بطرق الاحتيال التي تتم عبر سرقة الهوية الشخصية مثل: الاسم، أو العنوان، أو رقم الحساب، أو كلمات المرور، لاسيما بعد أن أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي جزءاً من حياتنا اليومية، لذلك نصح فريق الوطني بضرورة عدم مشاركة أي بيانات شخصية أو معلومات حسّاسة عبر وسائل التواصل، إضافة إلى عدم الدخول لمواقع الإعلانات المزيفة التي تظهر على مواقع التواصل، وعدم الرد على الاتصالات المزيفة التي تتم باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتهدف إلى سرقة بياناتك الشخصية والمالية.وأكد أن البنك لن يطلب معلومات شخصية عن طريق البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية أو المكالمات الهاتفية، محذراً من الرد على تلك الرسائل التي تمثل محاولات احتيال الهدف منها سرقة المعلومات المصرفية أو البيانات الحساسة أو الأموال.وبهذه المناسبة، قالت المسؤول في إدارة التواصل الرقمي، سارة العمد: «نعمل باستمرار على رفع الوعي المالي ونشر الثقافة المصرفية بين كل شرائح المجتمع بما في ذلك طلاب المدارس والجامعات، حيث تعزّز مثل هذه الزيارات جهودنا الرامية في بناء الوعي المالي لدى الشباب، لاسيما مع تزايد الاعتماد على استخدام الخدمات المصرفية الرقمية».وأضافت العمد: «ننصح دائما بضرورة اتباع النصائح والإرشادات التي يقدمها البنك عبر كل منصاته الرقمية، حيث إن المحتالين عادة ما يستخدمون أساليب جديدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، لذلك نكثف من المحتوي التوعوي الذي ننشره عبر صفحاتنا، كما نقوم بإعادة نشر رسائل بنك الكويت المركزي».وأكدت أن جهود «الوطني» في توعية عملائه راسخة وركيزة أساسية في إستراتيجيته، حيث نؤمن بأن التعليم المبكر حول الاحتيال وأساليب الوقاية يُمكن أن يُقلل من المخاطر المحتملة ويعزّز الاستقرار المالي.

مشاركة :