تختلف طرق الاحتفال برأس السنة الميلادية في الشرق الأوسط حسب الثقافة والتقاليد المحلية، ولكن ما يجمعها هو الأجواء الاحتفالية التي تبرز في هذه الفترة. سواء كان الاحتفال دينيًا، اجتماعيًا أو اقتصاديًا، يُعد رأس السنة الميلادية فرصة للتجديد والاحتفاء ببداية عام جديد، مع ترسيخ قيم التلاحم الاجتماعي والتواصل العائلي، مما يساهم في تعزيز العلاقات الإنسانية والاقتصادية في المنطقة.
مشاركة :