ساعات بملمس لؤلؤي.. تضيء معصمك وتكسر رتابة الشتاء

  • 12/18/2024
  • 13:20
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

  ألوان مشرقة وتصاميم مبتكرة هي السمة الأبرز لهذا الموسم، إذ تقدم الساعات الجديدة جمالًا مدهشًا يجمع بين الفن والتكنولوجيا. بتدرجاتها اللونية الفريدة وتفاصيلها الدقيقة، تبرز هذه الساعات كقطع فنية نابضة بالحياة تضفي لمسة من التألق على أي إطلالة. جمعنا لكم مجموعة من الساعات التي تتسم بالتصاميم الجريئة واللمسات المميزة، وتعد خيارًا مثاليًا لإضفاء البهجة والحيوية على أيام الشتاء الرمادية. إنها ساعات قادرة على إكمال أي إطلالة ولفت الأنظار من دون أي مجهود.   أطلقت دار Zenith هذه الساعة بالتعاون مع الفنان العصري فيليبي بانتون Felipe Pantone وهي تأتي بإصدار محدود من 100 قطعة.  صنعت علبة الساعة من الفولاذ المقاوم للصدأ وهي مصممة على شكل مثمن قطره 41 ملم، حيث توفر جوانبها الحادة ذات الخطوط المصقولة بسلاسة، والتي يبرزها الإطار الاثنا عشري، تلاعبًا مطلقًا بالضوء. جرى نقش العلبة عند كل زاوية بأحرف "FPT1" إشارة إلى Felipe Pantone Tourbillon #1. يمكن رؤية عمل "التوربيون" من خلال الفتحة عند موضع الساعة 6 بما يضفي حيوية حركة دائمة عليها. يتخذ جسر "التوربيون" شكل صاعقة تبرق في هذا الإصدار الخاص الذي يجسد التعاون بين الفنان والدار على وجه التحديد.  أما ميناء الساعة فهو تحفة فنية، إذ إنه يأتي قزحي الألوان بالكامل. يتميز قرص الميناء بنمط دوائر متحدة المركز جرى حفرها بدقة متناهية، لتذكر بتأثير تموج "مواريه" (moiré)  البصري الحاضر دائمًا في أعمال بانتون  (Pantone) الفنية. يتميز ظهر الميناء بلمسة نهائية معدنية عاكسة، وهي -جنبًا إلى جنب مع النقش الدقيق- تنتج عرضًا مذهلًا للألوان. لإضافة مزيد من العمق إلى ميناء الساعة مع لمسة من الحنين إلى الماضي، يحتوي قرص الميناء على تأثير نقش صغير يتدرج لونه إلى داكن عند الحواف الخارجية.  جرى تحريف العقارب وعلامات الساعة (باستثناء العلامات الأساسية "التقاطعية" عند الساعة 3 و9 و12) في المنتصف، بأسلوب فيليبي بانتون المميز في التشويه البصري. وبمطابقة "التوربيون" عند موضع الساعة 6، جرى تشطيب العقارب والعلامات بتدرجات من ألوان قوس قزح. تحتضن الساعة آلية حركة El Primero 3630 الأوتوماتيكية عالية التردد مع احتياطي طاقة لمدة 60 ساعة، تتضمن الساعة لمسة الفنان اللونية المميزة حتى على آلية الحركة، تظهر من خلال الوزن المتأرجح على شكل نجمة مع لمسة نهائية من الـ PVD بألوان قوس قزح في تطابق تام مع قفص "التوربيون" والجسر، بالإضافة إلى العناصر المعدنية الأخرى على جانب قرص ميناء الساعة.   هذه النسخة المستقبلية الساحرة تأتي مع ميناء قزحي الألوان يتغير لونه وفقًا لزاوية الرؤية أو الإضاءة. وهي مخصصة لعشاق الساعات الذين يبحثون عن قطعة مميزة ومبتكرة. يتميز هذا النموذج بنافذة كبيرة للتاريخ عند موضع الساعة 3، ومؤشر دائري لاحتياطي الطاقة عند موضع الساعة 9. العلامات وعقارب الساعات والدقائق مغطاة بطبقة Super-LumiNova X1  البيضاء لضمان رؤية مثالية في الليل والنهار. يحتوي إطار الساعة على علامات الدقائق الرقمية. يتم تشغيل الساعة بوساطة آلية حركة ذاتية التعبئة عيار BR-CAL.323. تعمل بتردد 28,800 ذبذبة في الساعة (4 هرتز) وتوفر احتياطي طاقة يصل إلى 70 ساعة. إضافة إلى ذلك، يمكن رؤية آلية الحركة العالية الدقة المزودة بوزن تذبذب متغير وميزان عبر غطاء الساعة الخلفي المصنوع من الزجاج الياقوتي. كما تحتوي آلية الحركة هذه على جهاز تصحيح تقويم سريع، ما يتيح ضبطه في كل الأوقات. تكشف الساعة عن وجه جديد، يمكن مقارنة لون قرصها بأجنحة الفراشة أو قشور أسماك استوائية ساحرة، حيث يتغير اللون بطريقة سحرية مع الضوء أو عند إمالة الساعة. بانعكاساتها الزرقاء المضيئة، توفر الساعة تشكيلة واسعة من الألوان، من الأزرق إلى الأخضر، ثم من الأخضر إلى الأزرق، مع لمسات من الأصفر والبنفسجي. يتحول قرص ميناء الساعة إلى قوس قزح حقيقي من الألوان. تتغير لوحة الألوان الفريدة هذه عند أدنى تغيير في وضعية المعصم. التقزح اللوني، يمنح ساعة BR-X5 الجديدة جمالية فريدة في حالة تحول دائم. وقد تم تحقيقه من خلال طبقات متراكبة رقيقة متعددة من مادة الـPVD، إذ تسهم كل طبقة من طبقات الـPVD، التي تتميز بتدرجات ألوان مختلفة، في خلق تداخل ضوئي ينتج عنه هذا التغير اللوني الفريد حسب زاوية الرؤية.   تعد هذه الساعة تحفة في عالم الساعات بألوان قوس قزح، وهي تُبرز فنًا فريدًا بفضل الأوبال، بجماله الآسر وتدرجات ألوانه الساحرة. عندما ينساب الضوء على الأحجار الكريمة الاثنتي عشرة، تظهر ألوان متغيرة باستمرار، محولة هذه الساعة إلى عمل فني بصري متحرك.صُممت الساعة بعناية فائقة للاحتفاء بجمال الأوبال. تتألق عشرة أحجار أوبال مرصعة بدقة على قواعد صغيرة على خلفية قرص أونيكس أسود عميق لتشكل قوس قزح مذهلًا. يتوسط الساعة قرص أوبال أكبر حجمًا، بينما يختبئ الحجر الثاني عشر خلف قفص التوربيون، تحت قلب آلية التنظيم النابضة. تعرض الساعة مشهدًا ساحرًا من الألوان مع انعكاسات لونية تجعلها متعة حقيقية للحواس ودعوة للتأمل. تعكس عملية صنع القرص خبرة صانعي الأقراص الماهرين، الذين واجهوا تحدي ترتيب الأحجار بشكل يخلق تأثير قوس قزح؛ إذ كان الدافع وراء تصميم الساعة هو السعي وراء الكمال، وكانت النتيجة تحية لفن صناعة الساعات وكنوز الأرض. تحتضن الساعة حركة توربيون غير مركزي في القرص الفرعي عند الساعة السادسة. وهي حركة يدوية التعبئة، مع زنبريكين للبرميل، توفر احتياطي طاقة مذهلًا يصل إلى ست وتسعين ساعة.  وتأتي علبة الساعة مصنوعة من الذهب الأحمر بقطر 40 ملم، وتعرض خطوطًا انسيابية وواضحة. تكشف القبة المصنوعة من الكريستال الياقوتي عن الجوانب العديدة الباهرة لأحجار الأوبال تحتها.   هي تحفة تجمع بين الفن والعلم، جرى تصميمها من نيزك يشعل الإلهام، إذ تحتفل هذه الساعة بالجمال في العيوب وعدم الدوام، وتعرض نقشًا عشوائيًا جديدًا يشبه السطح المتموج لبحر مرصع بالنجوم. كل عنصر في الساعة، من تصميمها البسيط إلى تقنيتها المتطورة، يجسد تأملًا عميقًا في التوازن بين الإنسان والبيئة. تأتي الساعة مع ميناء مزين بأنماط هندسية فريدة. هذه الساعة تُعد عملًا فنيًّا حقيقيًّا جرى تشكيله في الفضاء الشاسع. اللون الأزرق العميق للميناء، الذي جرى تحقيقه من خلال الأكسدة الحرارية، يتناثر مع رقائق ذهبية رمادية دقيقة، ما يعيد إنشاء سماء مرصعة بالنجوم بجمال أثيري. كل قطعة فريدة، ما يوفر للعملاء فرصة لتخصيص الكوكبة المحفورة على الميناء. تحتضن الساعة آلية حركة DB2005 وهي حركة كرونوميتر دقيقة، أما علبة الساعة فهي من الزركونيوم الأسود بقطر 39 ملم مقترنة بميناء من النيزك الأزرق، ترمز إلى التقاء الأرض والسماء، والحرفية القديمة والابتكار التكنولوجي.     من Zenith من Bell & Ross من Louis Moinet من De Bethune

مشاركة :