مصطفى بخش – الداعم في المدينة ( جبان) و غير مقدر للفن ولا يعلم دور الفنان ولا المردود له كداعم. المزيني – بخش غائب عن الساحة وحاولت ارجاعه بهذا الحوار. محمود – محمد بخش ومصطفى بخش حاولوا إقناعي بالتمثيل وفشلوا معي. صرح – لـ الكفاح نيوز – الفنان مصطفى بخش وقال – أولا قبل كل شي أقدم لك شكري وتقديري لتواجد صحيفة الكفاح نيوز في كل المحافل الإعلامية والفنية وحقيقتا أن الصحيفة ما شاء الله لا حسد تغطي كل شي ،أما من ناحية هذا الحوار الذي تم مع الدكتور الشاعر الحبيب والصديق مروان المزيني كأن حوار جماهيري بحضور مجموعة ممن يحبون مصطفى بخش وهذه نعمة من الله وكان هناك تفاعل جيد من قبل الحضور وكذلك الحضور الإعلامي والسوشل ميديا ومجموعة من الفنانين, وعن المسرح في المدينة المنورة قال بخش هناك كتاب مسرح وهم نوعين نوع ظاهر نتعامل معه ونوع مخفي قد يكون لخوف أو لاشي يعلمه الله ولدينا كتاب ومخرجين وممثلين ولكن كيف نحضرهم وكيف نحفزهم وكيف نقنعهم وكيف ندخل فيهم الحماس الفني. مشيرا – الفنان مصطفى أن هذا التجمع حرك في داخلي أشاء تجعلني أقوم بالبحث عن هؤلاء الناس من جديد وأعيدهم لساحة الفن والمسرح وشعرت بطاقة إيجابه في هذا اللقاء وبأذن الله نعمل مسرح في المدينة المنورة وعن مسلسل جراح البحر الذي له أكثر من خمس سنوات لم يشهد النور قال – بخش هذا المسلسل يتحدث عن مكة والمدينة وجدة والطائف المنطقة الغربية خاصتا العمل جاهز وعملنا له برومو وقدم للتلفزيون ودخلنا في جائحة كورونا وبعد كورونا سارت بعض اللخبطة في الوسط الفني بدون علم أي سبب معين ولكن تأتينا بعض الأخبار أنه عن قريب نبدأ نشتغل على المسلسل وقال – ليس عدم وجود مخرجين أو عدم وجود ممثلين أو عدم وجود كتاب بل عدم وجود داعمين للفن والفنانين لأن الداعم هنا في المدينة متخوف ( جبان) وأسف على هذه الكلمة لأنه غير مقدر للفن ولا يعلم دور الفنان ولا يعلم عن المردود له كداعم والغريب أنهم لا يريدون أن يسمعوا ويتحاوروا وعن الجديد – أكد الفنان مصطفى بخش هناك مسرح ومسلسل ويوتيوب يحتاج فقط للتنظيم. كما التقينا بشقيق – الفنان مصطفى بخش الأستاذ – محمود بخش وقال – شكرا لك على تواجدك المستمر وهذا اللقاء الذي جمع أخي الفنان مصطفى بخش وأدار اللقاء الشاعر الدكتور مروان المزيني كان لقاء عفوي وبسيط في طرحة فيه مصداقية كبيرة من قبل الفنان بخش والحضور كان مميز من رجال ونساء ومنهم فنانين وشعراء واعلاميين ، وعن عدم انخراطه في التمثيل قال محمود حاول أخي محمد بخش ومصطفى بخش أن أكون مثلهم ممثل ولكن في ذلك الوقت أي وقت ظهورهم على الشاشة لم تكن لديه الرغبة في التمثيل وكنت منشغل في أشياء أخرى وليس لدية موهبة التمثيل ولكن عوضت الشهرة بعد التقاعد بالسوشل ميديا حتى أصبحت سفير المشاهير في المدينة المنورة ومع هذا رضخت لأخي الأكبر محمد بخش وصورت معه مشهد في مسلسل جراح البحر وسيتم تصويرة في القاهرة ودوري فيه شراني. وتحدث الدكتور الشاعر – مروان المزيني وقال – شكرا لك على كل ما تقدمة لرفعة المدينة وأهلها ،وعن الفنان مصطفى بخش صديق قديم وعزيز وتعاملت معه كثيرا وأعلم أنه بعيد عن الساحة وحاولت ارجاعه بهذا الحوار تحت جمعية الآدب المهنية وأنا سفير من سفرائها وحريص أن أربط تجربة الفنان مصطفى بخش بالأدب في لقاء حواري ثري ومفيد للساحة الفنية والأدبية وكان اللقاء فيه شفافية كبيرة وتفاعل من الجميع خاصتا في فقرة المداخلات وطرح بعض الأسئلة وأعتقد أن الحضور في شوق لمثل هذه اللقاء أت والحوارات وأكد المزيني أن هناك الكثير من الضيوف لاستضافتهم من فنانين ولاعبين كرة قدم وإعلاميين وأدباء ودائما الأدب والفن واجهتين لعملة واحدة. جاء ذلك خلال الجلسة الحوارية مع الفنان مصطفى بخش بتنظيم من جمعية الآدب بالمدينة المنورة أدار الحوار الدكتور – مروان المزيني وكان ضمن الحوار عرض مرئي لبعض أعمال الفنان مصطفى بخش وفي نهاية الجلسة الحوارية طرحت بعض الأسئلة من قبل الحضور على الفنان بخش. الفنان مصطفى بخش أثناء اللقاء جانب من جلسة الحوار المزيني لـ الكفاح نيوز جانب من الحضور محمود بخش يتحدث لرئيس التحرير أثناء الحوار صورة جماعية
مشاركة :