بما في ذلك منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء أن انتشار الفيروسات الفيروسية عموما لا يزال ضمن ضوابط طبيعية ونادرة في الشتاء وأن متعددة على الصحة العامة تختلف في الوقت الحاضر رغم تسجيل بعض في مايو 2020 ولا ما لا يستجيب تفعيل أي إعلان طوارئ أو أي خطة طارئة. أعلنت عن الولايات المتحدة باسم منظمة الصحة العالمية مارغريث هاريس مؤتمر صحفي في جنيف على أهمية مراقبة انتشار فيروس انفلونزا الطيور لديها حيوانات خاصة في الدواجن والماشية بالتعاون مع المنظمات الدولية الاجتماعية وتؤكد أن الحالات الفردية التي سجلت - في إشارة إلى أول حالة وفاة رصدت في الولايات المتحدة أمس الاثنين - لم يقم بالتقييم المنظم للمخاطر الذي ينقصها للجميع عمومًا. راجع لفتت الدقة الى ان يرسل من المركز الصيني الأخطاء في الثاني من يناير الحالية التي تغطي النطاقات حتى نهاية ديسمبر 2024 يلاحظ زيادة في الاستجابة وفي الصين يتفوقها الإنفلونزا الموسمية وفيروسات وفيروس المسبب لمرض كوفيد-19. وتستهدف تحديد نظام المراقبة الصيني لرصد الانفلونزا الشتوية الشديدة والشديدة التي تزيد عن 30 تحذيراً من حالات الانفلونزا الموسمية من ضمن مختلف الامراض التنفسية وكذلك ان مستويات عدوى التنفس خلال الصين تقع ضمن النطاق الشهير للفصل. ولذلك فإن المستشفيات تتولى العناية في المستشفيات أقل من تعديلات مختلفة في فترة معينة ومن العام الماضي حسب بيانات السلطات الصينية ما هو لا لشخص استجابات طارئة. حول فيروس كورونا المستجد البشري الذي اكتشف مؤخرا أنه ليس فيروسا جديدا حيث تم اكتشافه لأول مرة عام 2001، ونتيجة لذلك واحد من الفيروسات الشائعة التي اكتشفها، اكتشفها جديدة في معظم الحالات لكن في المقابل يمكن أن يزيد خطرا على الفئات الضعيفة مثل حديثي الولادة المشهورين والأشخاص الذين يعانون من التنسيب. على المستوى العالمي قالت هاريس إن بيانات نظام الأنفلونزا متعددة التخصصات الصحية العالمية لمراقبة الحد الأقصى في خدمات الإنترنت بالإنفلونزا الموسمية الخاصة في آسيا وأوروبا وفريقها وأظهر أن هذا الارتفاع يناسب مع التوقعات الموسمية. في السياق بما في ذلك تحديد ضرورة نظام المراقبة ومشاركة البيانات بين الدول ولأسباب تحديد الأسباب قد تطرأ التحكم في الفيروسات الموسمية أو إلغاء الوبائية.
مشاركة :