أكد وزير الدفاع السوري، مرهف أبو قصرة، استعداد السلطات الجديدة للجوء إلى القوة إذا فشلت المفاوضات مع قوات سوريا الديمقراطية، في وقت تتصاعد فيه الضغوط التركية والهجمات على الأكراد شمال البلاد. ومع دعوات أممية لمنح الحوار فرصة، تسعى دمشق لتوحيد الفصائل تحت جيش موحد وضمان الاستقرار شمال شرق سوريا.
مشاركة :