موسكو - واشنطن - وكالات - قال مصدران روسيان مطلعان إن روسيا تعتقد أن السعودية والإمارات مكانان محتملان لاستضافة قمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. ونفى مسؤولون روس مراراً أي تواصل مباشر مع الولايات المتحدة في شأن استعدادات لإجراء مكالمة هاتفية بين ترامب وبوتين تسبق اجتماعاً بينهما في وقت لاحق من العام الجاري، لكن المصدرين الروسيين، اللذين طلبا عدم ذكر اسميهما نظراً لحساسية الموقف، قالا لوكالة «رويترز» إن مسؤولين كباراً من روسيا زاروا السعودية والإمارات في الأسابيع القليلة الماضية. وقال أحد المصدرين إن هذه الفكرة لا تزال تواجه اعتراضاً في روسيا. من جهة أخرى، شن دونالد ترامب وإيلون ماسك هجوماً عنيفاً على الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وهي مؤسسة كبرى شهدت تجميد الرئيس الأميركي الجديد معظم تمويلها، وأخذ كثير من مسؤوليها إجازة إجبارية. وقال الرئيس الأميركي إن هذه الوكالة الرسمية للمساعدات الإنمائية التي تبلغ ميزانيتها نحو 40 مليار دولار سنوياً «يُديرها مجانين متطرفون ونحن في صدد طردهم. ثم سنتخذ قراراً» في شأن أنشطتها. من جهته، أدلى ماسك الذي كلفه ترامب خفض الإنفاق الفدرالي الأميركي، عبر منصته «إكس» بسلسلة تعليقات لاذعة حول الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، واصفاً إياها بأنها «منظمة إجرامية». وتوجّه لمشتركي منصته البالغ عددهم 215 مليوناً: «هل تعلمون أنه بأموال دافعي الضرائب، موّلت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أبحاثاً حول الأسلحة البيولوجية، بما في ذلك كوفيد-19 الذي قتل ملايين الأشخاص؟». موسكو - واشنطن - وكالات - قال مصدران روسيان مطلعان إن روسيا تعتقد أن السعودية والإمارات مكانان محتملان لاستضافة قمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين.ونفى مسؤولون روس مراراً أي تواصل مباشر مع الولايات المتحدة في شأن استعدادات لإجراء مكالمة هاتفية بين ترامب وبوتين تسبق اجتماعاً بينهما في وقت لاحق من العام الجاري، لكن المصدرين الروسيين، اللذين طلبا عدم ذكر اسميهما نظراً لحساسية الموقف، قالا لوكالة «رويترز» إن مسؤولين كباراً من روسيا زاروا السعودية والإمارات في الأسابيع القليلة الماضية. روبيو يعلن عدم مشاركته في اجتماعات مجموعة العشرين بجنوب أفريقيا منذ ساعتين اصطدام طائرتين على مدرج مطار أميركي منذ 4 ساعات وقال أحد المصدرين إن هذه الفكرة لا تزال تواجه اعتراضاً في روسيا.من جهة أخرى، شن دونالد ترامب وإيلون ماسك هجوماً عنيفاً على الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وهي مؤسسة كبرى شهدت تجميد الرئيس الأميركي الجديد معظم تمويلها، وأخذ كثير من مسؤوليها إجازة إجبارية.وقال الرئيس الأميركي إن هذه الوكالة الرسمية للمساعدات الإنمائية التي تبلغ ميزانيتها نحو 40 مليار دولار سنوياً «يُديرها مجانين متطرفون ونحن في صدد طردهم. ثم سنتخذ قراراً» في شأن أنشطتها.من جهته، أدلى ماسك الذي كلفه ترامب خفض الإنفاق الفدرالي الأميركي، عبر منصته «إكس» بسلسلة تعليقات لاذعة حول الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، واصفاً إياها بأنها «منظمة إجرامية».وتوجّه لمشتركي منصته البالغ عددهم 215 مليوناً: «هل تعلمون أنه بأموال دافعي الضرائب، موّلت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أبحاثاً حول الأسلحة البيولوجية، بما في ذلك كوفيد-19 الذي قتل ملايين الأشخاص؟».
مشاركة :