لم يجد شاب سوري يقيم في منطقة جازان السعودية تعبيرا عن حبه وشكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أصدق من تسميته ابنه الذي رزق به أخيرا «سلمان الحزم»، من منطلق العرفان بالدور الذي قاده في حل القضايا والأزمات العربية، وسعيه لتوحيد الدول الإسلامية وتحالفها وترابط صفوفها، إذ عبر عن فخره واعتزازه بأن يكنى بهذا الاسم، قائلا: «كنت أنتظر مولودي الأول ولا أعرف إن كان ذكرا أو أنثى ونويت وزوجتي إن رزقنا ذكرا على تسميته (سلمان الحزم)، وإن كانت فتاة بتسميتها (عاصفة الحزم)، وذلك ليس إلا تعبير صادق يعكس محبتي وغالبية الشعب السوري لوالد الجميع سلمان الحزم، وتأييدا لمواقفه وسيرا على نهجه».
مشاركة :