عمون - أدت حكومة الدكتور هاني الملقي اليمين الدستورية أمام جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الأبعاء. وضم التشكيل الحكومي، 28 حقيبة، بالاضافة إلى رئيس الوزراء. وأدخل الملقي 17 وزيراً جديداً على حكومة سابقة عبدالله النسور، فيما أبقى على 11 وزيراً من الحكومة المستقيلة. والداخلون إلى وزارة الملقي، هم: الدكتور جواد العناني، سلامة حماد، موسى المعايطة، عادل الطويسي، علي الغزاوي، محمود الشياب، وجيه عويس، ياسين الخياط، يحيى الكسبي، رضا الخوالدة، لينا عناب، وائل عربيات، خولة العرموطي، خالد الحنيفات، ياسرة غوشة، فواز ارشيدات، رامي وريكات. وعمل ثمانية وزراء في حكومات سابقة، وهم : جواد العناني، عادل الطويسي، موسى المعايطة، علي الغزاوي، محمود الشياب، وجيه عويس، يحيى الكسبي وياسين الخياط. فيما دخل نادي الوزراء 8 وزراء جدد، وهم الدكتور رضا الخوالدة، ورامي وريكات، فواز ارشيدات، والدكتور وائل عربيات، وياسرة غوشة، خولة العرموطي، المهندس خالد حنيفات، لينا عناب. واستحدث الرئيس الجديد منصب نائب لرئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية، وتسلمه الدكتور جواد العناني بالاضافة إلى وزارة الصناعة والتجارة. أضيف لقب نائب لرئيس الوزراء لشؤون الخدمات لحقيبة نائب رئيس الوزراء للتربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات. أعاد الملقي وزارة الشباب، بعد الغائها لفترة طويلة، وأنيطت بالدكتور رامي وريكات. ضمت الحكومة أربع نساء، بينهن ثلاث وزيرات جديدات، هنّ: ياسرة عاصم غوشة، وزيرا لتطوير القطاع العام، ولينا عناب، وزيرا للسياحة والآثار، وخولة العرموطي، وزيرا للتنمية الاجتماعية، فيما احتفظت مجد شويكة، بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. أما أبرز العائدين إلى الحكومة فهو سلامة حماد الذي أخرجه عبدالله النسور في تعديله الاخير في التاسع عشر من شهر نيسان الماضي.