يؤكد مسؤولو مكافحة الإرهاب أن «كل المؤشرات تنذر بالخطر»، ولذلك اتَّخذ الفرنسيون تدابير مشددة كالتالي: • استنفار أكثر من 90 ألف شخص، منهم أكثر من 77 ألف شرطي ودركي. • 1000 رجل إنقاذ متطوع. • تولي الهيئات المحلية أمن الأماكن المخصصة للمشجعين، تؤازرها أعداد كبيرة من الشرطة والدرك «لحماية الضواحي»، وستشارك وحدات النخبة في الشرطة على هامش الأحداث. • على صعيد الأمن الخاص، فعدد العناصر البشرية المستنفرة من أجل سلامة كأس أوروبا 2016 سيتراوح بين 10 و15 ألفًا. • أجريت تدريبات تحاكي اعتداءات في ملاعب وفي أماكن للمشجعين، وطرح عدد كبير من السيناريوهات، بما فيها هجوم تشنه طائرة بلا طيار. • مراقبة شديدة لأماكن المشجعين. • أطلقت الحكومة الفرنسية تطبيقًا على الهواتف الذكية لإبلاغ الناس إذا ما وقع اعتداء. • 5 مباريات بالدور الأول ستخضع لتدابير أمنية مشددة: بريطانيا - روسيا، وتركيا - كرواتيا، وألمانيا - بولندا، وبريطانيا - فرنسا، وأوكرانيا - بولندا. • تم إرسال 180 شرطيًّا من البلدان الـ23 المشاركة للمساعدة في ضبط مثيري الشغب. • اتَّخذت الحكومة الفرنسيَّة تدابير إداريَّة لمنع دخول مشجعين مثيرين للشغب إلى فرنسا وهم ممنوعون من دخول الملاعب في بلدانهم.
مشاركة :