رد الإسباني ديفيد دي خيا حارس مانشستر يونايتد على اتهامه بالتورط في قضية اعتداء جنسي على فتيات قصر مع اثنين من زملائه بالمنتخب. تقرير نشرته صحيفة (الدياريو) الإسبانية أشارت فيها لتورط دي خيا في تسهيل عملية انتهاكات جنسية على فتيات قصر من قبل اثنين من زملائه بمنتخب الشباب عام 2012 أحدهما هو مونيان لاعب أتليتك بلباو. وقال دي خيا في مؤتمر صحفي عقده "هذه قصة خاطئة خرجت للإعلام، تركت الأمر كله للمحاميين". وأضاف "كلها أكاذيب". وتابع "لم أفكر في ترك معسكر المنتخب، التواجد هنا يمنحني القوة للتدرب بشكل أقوى، أنا شاب هاديء ومن الصعب أن يؤثر علي شيء". وأردف "كنت ألعب بلايستيشن عندما سمعت بالأمر وكل ما أردته أن أخبر عائلتي بأن كل هذه الإدعاءات خاطئة حتى يرتاحوا".
مشاركة :