أوضحت وزارة الشؤون البلدية والقروية، أنه تم تشكيل لجنة من بلدية محافظة القنفذة والمجلس البلدي للوقوف ميدانيا على قرى مركز أحد بني زيد وتحديد الأولويات وجدولتها وسفلتة المواقع بحسب الكميات المتاحة وإدراج البقية بالمشاريع الجديدة. وأكدت الوزارة في رد على ما نشر في "الوطن" تحت عنوان "أهالي فرشة وعمرات ينتظرون سفلتة طريقهم"، أنه جار حصر كافة المواقع، ومن ضمنها طريق عمرات العمائر، وسيتم التنفيذ وفق الجدول المعتمد من البلدية والمجلس البلدي. وحول ما نشر تحت عنوان "العشوائية تحاصر سوق أعلاف ظهران الجنوب"، أفادت الشؤون البلدية والقروية، أن بلدية المحافظة هيأت موقعا بالقرب من المنطقة الصناعية ليكون سوقا للأعلاف والأسمنت وتم تنظيمه، إلا أن ازدياد الشاحنات وعدم الانتظام في الوقوف بالموقع أدى إلى عدم قدرة المكان على الاستيعاب، وشرعت البلدية في تهيئة موقع آخر بديل أكبر، وفيما يتعلق بأن الموقع تحول إلى بيع السكراب وأحيانا المواشي، فإن البلدية تراقب السوق بشكل مستمر، ولم يحصل أن تم بيع سكراب أو مواش، وإنما هو مخصص فقط لبيع الأعلاف والأسمنت. من ناحية أخرى أكدت وزارة الشؤون البلدية، حول ما نشر تحت عنوان "الأمطار تعزل سكان حي ذهبان بخميس مشيط"، أن الحي مدرج ضمن مشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار لأمانة منطقة عسير والبلديات والقرى التابعة لها والمشروع قيد التنفيذ.