أربعة وأربعون في المائة هي نسبة المؤيديين لبقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي و ثلاثة و أربعون هي نسبة المعترضين على البقاء. التفاوت مستمرٌ ولم يبق سوى أيام معدودة على إعلان نتيجة الاستفتاء الأخيرة. بالرغم من تحذيرات رئيس الوزراء ديفيد كاميرون المتكررة من تعرض بلاده لأزمات إقتصادية ضخمة في حالة الخروج من الاتحاد إلا أن لايزال البعض يرى في الخروج حلا . رئيس تحرير جريدة ،ميل أون سنداي، ديفيد جي روز غرد السبت على تويتر مؤيدا لبقاء بريطانيا في الاتحاد قائلا: من أجل أمان أكثر و حرية أكثر و ازدهار أسرع ، تبقى بريطانيا العظمة في الاتحاد لماذا نحثكم على التصويت ؟ https://twitter.com/DRoseMoS/status/744274491761635328?lang=fr بينما نشرت تغريدة أخرى على تويتر الخاص بجريدة سانداي تايمز تدعو للمغادرة جاء فيها: يجب علينا التصويت من أجل الرحيل من الاتحاد والاستعداد لمواجهة الصعوبات والتحلي بالهدوء https://twitter.com/thesundaytimes?lang=fr بين مؤيد ومعارض تستمر الحملات الداعية للتصويت في الانتشار في جميع أنحاء بريطانيا.
مشاركة :