المذيعة: حصل هذا الهجوم قرب بلدةآسبين بولاية كلورادووقال عمدة البلدة إن الطفل كان يلعب مع شقيقه بالخارج عندما حصل هذا الهجوم. ركضت الأم الى الخارج و أزاحت الأسد عن ابنها، وقد عولجت من جروح بسيطة. أريد أن أريكم فيديو عن نوع الأسد الذي نتكلم عنه، بحسب التقارير بأن الأسد الذي هاجم الطفل لوحق وقُتل لكن دعونا نتحدثلخبير الحياة البرية لورين سولكس.أخبرنا ما مدى احتمال حدوث هذه الهجمات؟ لورين سولكس: شكرا كريستس على اسضافتي، كان هذا النوع من الهجمات بازدياد خلال العقدين الماضيين، فقد كان هناك مايزيد عن عشرين حالة هجوم مابين 1990و 2011 . 14 من هذه الهجمات كانت لمن هم دون سن الرابعة عشر و هذا يشير إلى أن هذا النوع من القطط الكبيرة تميل إلى الهجوم على الفريسة السهلة. و هذا يعني أن هذه القطط الكبيرة سوف تبحث عن الأطفال الصغر حجما أو الضعفاءوبالطبع كان هذا الطفل بالخامسة من عمره يلعب بالخارج مع شقيقه. الجدير بالذكر أنه خلال السنوات الماضية التي هوجم فيها الأطفال لم يكن من وجود لأهلهم حولهم و هذا شيء يجذب حيوانا مفترسا كهذا يبحث عن فريسة سهلة.
مشاركة :