آلمني أنني كنت خارج الرياض عند رحيل الزميل الفاضل أ. محمد بن عبدالعزيز أبا حسين؛ فلم أشارك في الصلاة عليه وأحضر لحظات دفنه في مثواه الأخير بالدنيا - عليه رحمة الله. من المصادفات الغريبة أنني ظللتُ فترة طويلة لم أره؛ لأنه - رحمه الله - كان نادراً ما يغشى المجالس أو يذهب للمناسبات. ومثل هذه المواقع في مدينة كبرى هي الأماكن التي نلتقي فيها بالكثير من الأصدقاء.
مشاركة :