ما يعيشه مواطنو دول مجلس التعاون من التفاف وتلاحم لا يتوقف عند حدود المهام الاقتصادية والصناعية والعسكرية ولا عند التمازج الروحي المتمثل في العلاقات الأسرية بين أفراد المجتمعات الستة، بل امتد إلى كل الأنشطة الإنسانية ومنها الإبداعات الثقافية لأبناء دول المجلس من بينها الفنون التشكيلية بتقارب كبير في
مشاركة :