قد يُظن بأن للحاسب الآلي ودوره في معالجة اللغة العربية منبعًا غربياً بحتًا كون تقنيات الحاسب قد تطورت واتسعت في التصميم والبناء والتحديث في الغرب، ومن منطلق هذا الظن، يُرى الوقوف على دور العقل العربي في التأسيس والتطوير، ودوره في إدخال العربية في أوساط المعالجة اللغوية العالمية، وخصوصاً في شركات تقنيات
مشاركة :