طرحت شركة إل جي للإلكترونيات، مجموعة منتجات «PuriCare» لتنقية الهواء وتحسين جودته، والتي توظّف أحدث تقنيات تنقية الهواء، لتخليص المنازل من الملوثات غير المرئية، مثل ذرات الرمال وغبار الطلع، وعث الغبار وغاز فورمول النمل (الفورمالديهايد). وتساعد الأجهزة الحديثة على تخليص المنازل من الملوثات التي تنتقل بالهواء، مثل ثاني أوكسيد الكبريت (SO2)، وثاني أكسيد النيتروجين (NO2)، التي لا يمكن أن تهرب من نظام التنقية الشامل في منتجاتها. وأوضح رئيس «إل جي إلكترونيكس الخليج» يونغ جيون تشوي، أن ضمان تقديم منافع حقيقية هو المبدأ الذي تلتزم به الشركة في منتجاتها، من مرحلة الفكرة الأولية وحتى وضعه في خدمة المستخدم، مؤكداً إيمانها بحقّ المستهلكين في الحصول على هواء نقي، بحيث يمكن لأجهزة تنقية الهواء الموثوقة أنّ تخفف من الآثار السلبية لتلوث الهواء في الأماكن المغلقة. وأشار إلى أن أجهزة تنقية الهواء «PuriCare»، تملك مزايا عديدة مثل المؤشر الذكي والإضاءة الذكية التي تساعد المستخدم على التحقق من مستوى جودة الهواء داخل المنزل، إذ يوضح المؤشر الذكي جودة الهواء بدقة أكبر عبر عرض أرقام كميّة، ويعطي قراءات واضحة تماماً على الشاشة آنياً، ما يتيح للمستخدمين متابعة التغيرات في جودة الهواء طوال الوقت، في حين أن الإضاءة الذكية تعبّر عن مستوى جودة الهواء في الداخل بأربعة ألوان مختلفة، ما يتيح للمستخدمين معرفة حالة الهواء بنظرة سريعة. ولفت تشوي إلى أن أجهزة تنقية الهواء (PuriCare)، توفر مجموعة من المرشحات المتقدمة، بحيث يكون خط الدفاع الأول مرشح الحماية المزدوج، والذي يزيل جزيئات الغبار الكبيرة والشعر وفراء الحيوانات الأليفة وحتى البكتيريا. وبين أن أجهزة تنقية الهواء «PuriCare» تتمتع بتقنية العاكس «إنرفرتر كور» من «إل جي»، إذ إنها تتضمن محركاً عاكساً ذكياً يساعد على تقديم أداء قوي، ويجمع في الوقت ذاته بين توفير الطاقة والتشغيل الهادئ بمستويات ضجيج منخفضة للغاية. وأوضحت «إل جي» أن موسم الصيف بدأ، والحرّ يطرق الأبواب في منطقة الخليج، ويدفع العائلات لقضاء معظم وقتها داخل المنازل هرباً من درجات الحرارة المرتفعة. وقالت الشركة في بيان لها، إن الأمور التي يغفل عنها الكثيرون، أو لا يدركون أهميتها هي قضية جودة الهواء داخل منازلهم، إذ أشارت العديد من الدراسات التي أجريت على مدى السنوات القليلة الماضية إلى أن الهواء في الأماكن المغلقة يكون في كثير من الأحيان، أكثر تلوثاً من الهواء في الخارج، حتى في أكثر المدن تلوثاً وازدحاماً في العالم. وبينت «إل جي» أنه في دولة الإمارات، ومنطقة الخليج عموماً، يمضي الكثير من السكان والأطفال معظم وقتهم داخل منازلهم، خصوصاً خلال أشهر الصيف الحارة، ما يجعلهم أكثر عرضة للمخاطر الصحية المرتبطة بالتلوث في الأماكن المغلقة، من تلك التي يسببها الهواء الملوث في الخارج. وأكدت أنه انطلاقاً من التزامها الراسخ بالتركيز على خدمة المستهلكين ورعايتهم، تواصل الشركة عملها على تقنيات تدعم الصحة وتحمي أغلى ما على قلوب الناس، ألا وهي عائلاتهم، لافتة إلى أن قسم البحث والتطوير المتخصص فيها بنى سمعةً طيبة للغاية، بفضل مواظبته على ابتكار تقنياتٍ مستقبلية رائعة. وشددت الشركة على أنها تسعى للابتكار، وتعمل لتحقيق تقدم تقني ذي فوائد حقيقية وملموسة، وعلى أنها في إطار سعيها لتقديم حلول جديدة ومبتكرة، مصممة للاستفادة من فوائد الابتكار التقني على صعيد الصحة والعافية، تلتزم بضمان جودة الهواء ونقائه للعائلات، ومعتبرة أنه لا يوجد ما هو أهم من الهواء النقي. ... وتستعرض مميّزات تلفزيونات «OLED» دشّنت شركة إل جي إلكترونيكس، حملة جديدة تهدف لجعل ظاهرة الأضواء الشمالية، المعروف أيضاً باسم الشفق القطبي، مرئية لجميع الأشخاص حول العالم بأكثر الطرق تميزاً، عن طريق تلفزيونات «OLED» المتطورة عالية الوضوح التي تدعم تقنية «4K». وستقوم «إل جي» بعرض هذه الظاهرة المذهلة على تلفزيون «OLED» خلال حفل في مدينة ريكيافيك، بحيث ستستضيف أيسلندا حفل موسيقي لفرقة أوف مونستيرس أند مين الأيسلندية في 20 يوليو، ويلي الحفل معرضاً للصور الفوتوغرافية لمدة أربعة أشهر يقدم جمال أيسلندا على شاشات تلفزيونات «إل جي OLED». وقالت الشركة في بيان لها، إنه لا يمكن رؤية ظاهرة الأضواء الشمالية في أيسلندا من أبريل إلى أغسطس بسبب ظهور الشمس منتصف الليل، ما يجعل البلد يعيش تحت أشعة الشمس، لما يقرب من 24 ساعة في اليوم. وستقدم «إل جي» للسياح والمقيمين أول فرصة لرؤية هذه الظاهرة خلال أشهر الصيف، ودعت 1000 ضيف لمشاهدة الأضواء الشمالية، بحيث تحيي فرقة أوف مونستيرس أند مين هذا الحدث. وسيتم تثبيت 40 تلفزيون «OLED» من «إل جي» في قاعة هاربا للحفلات في ريكيافيك، لعرض سماء الليل الأيسلندي على شاشاتها ذات السواد التام. وتقدم «إلى جي» أيضاً للجمهور فرصة الفوز بتذاكر لحضور هذا الحفل، بالإضافة إلى كافة مصاريف السفر إلى ريكيافيك. وستضم الحملة أيضاً تنظيم معرض صورٍ فوتوغرافية وصور الطبيعة الأيسلندية على تلفزيونات «إل جي OLED». وتظهر الصور التي التقطها عدد من أهم المصورين الأيسلنديين جمال الطبيعة، من منظور جديدٍ كلياً على شاشة «إل جي OLED»، ويقام معرض الصور الفوتوغرافية من 20 يوليو وحتى 20 نوفمبر في قاعة هاربا للحفلات الموسيقية. وعملت «إل جي» طوال الحملة بشكل قريب مع الكاتب والناشط الأيسلندي الحائز على جوائز أندري ماغناسون. وسينضم مصور النجوم المحترف شون باركر، الذي قدّم أعمال فنية جميلة لظاهرة الأضواء الشمالية في سماء أيسلندا، وسيكون المدون المشهور على موقع يوتيوب والمتخصص بالتكنولوجيا لويس هيلسينتجر المدير الإبداعي لهذه الحملة. وأوضح الرئيس الإقليمي لشركة «إل جي إلكترونيكس» في الشرق الأوسط وأفريقيا كيفن تشا، أنه مع تركيز الشركة على الابتكار، لا تسعى دائماً لتقديم منتجات متقدمة من الناحية التقنية فقط، بل تقديم تجربة بمستوى جديد كلياً لعملائها أيضاً. وأعرب عن سعادته بهذه المبادرة في أيسلندا، مؤكداً أنها ستنقل المشاهدين إلى تجربة جديدة كلياً، بحيث يمكنهم التمتع بجمال الطبيعة من خلال أنقى وأوضح صورة بمساعدة تلفزيونات «إل جي OLED». من ناحيته، قال رئيس مجمعة «إل جي» للترفيه المنزلي بريان كوون، إنه لطالما كانت «إل جي» رائدة في الابتكار والإبداع في تقنيات التلفزيون على مدى السنوات الـ 50 الماضية، وهو ما دفعها لتقديم أفضل شاشة عرض في عالم التلفزيونات وهي «OLED». وأضاف أنه سيكون بإمكان المقيمين والسياح على حد سواء، القدرة على عيش سحر الطبيعة من خلال مشاهدة أدق تفاصيل جمال الشفق القطبي في أيسلندا، عبر تلفزيونات «إلى جي OLED».