تصدر فيلم ذي سيكريت لايف أوف بتس الذي يصور الحياة المثيرة لحيوانات منزلية، إيرادات شباك التذاكر في صالات السينما في أمريكا الشمالية، على ما أظهرت أرقام نشرتها شركة إكزيبيتر ريليشنز. هذا الفيلم الذي يروي مغامرات حيوانات منزلية متروكة وحدها بعد غياب أصحابها عن المنزل، حصد 103.2 مليون دولار في الأسبوع الأول لعرضه. وتقدم بالتالي بفارق كبير عن فيلم ذي ليجند أوف طرزان الذي احتل المرتبة الثانية حاصداً 20.6 مليون دولار في الأسبوع الثاني لعرضه (81.4 مليون في المجموع). ويروي هذا الفيلم الطويل، مغامرات طرزان (ألكسندر سكارسغارد) بعد سنوات عدة على تعرفه الى جاين (مارغو روبي) عندما أصبح يعيش في لندن لكنه اقتنع بالعودة إلى الكونغو. وبعد تصدره القائمة لثلاثة أسابيع، تراجع فيلم الرسوم المتحركة فايندينغ دوري إلى المرتبة الثالثة حاصداً 20.3 مليون دولار في أسبوع عرضه الرابع. وحصد آخر إنتاجات استوديوهات ديزني الذي تعير فيه إيلين ديجينيريس صوتها إلى السمكة الصغيرة التي تبحث عن والديها، 422.6 مليون دولار في المجموع. أما المرتبة الرابعة فاحتلها فيلم جديد يحمل عنوان مايك اند ديف نيد ويدينغ ديتس من بطولة زاك إيفرون وآدم ديفاين، حاصداً 16.6 مليون دولار من الإيرادات. وكانت المرتبة الخامسة من نصيب فيلم ذي بورج: إليكشن يير وهو تتمة لجزأين سابقين عن حكومة تقرر اعتماد فترة سماح سنوية مدتها 12 ساعة يسمح خلالها بارتكاب الجرائم على أنواعها، وذلك في مسعى إلى تخفيض معدلات الجرائم والبطالة.