وكالات ( صدى ) : شوهد بروس جينير والد النجمة الأمريكية كيم كارديشيان الثاني حسبما يعتبرونه في امريكا اي زوج امها كريس جينير وهو يغادر غرف العمليات في بيفر هيلز بلوس انجلوس وكان يضع كمامة على حنجرته بعد ان خضع لعملية تقليص( تفاحة ادم)التي تكون موجودة في اعناق الرجال فقط. وعند خروجه من الcenter ارتدى بدلة رياضية زرقاء وظهر مرتبكا جدا اثناء صعوده الى السيارة وحوله موظفون من مركز العمليات يساعدونه ربما او يودعونه لشدة اهتمامهم به او صداقتهم معه بعد ان خضع لمجموعة من عمليات التجميل. واتهمت الصحافة بروس وقبل اجرائه للعملية الجراحية برغبته واستعداده لان يصبح امرأة بسبب اللوك الذي اعتمده بالاضافة الى التخلي عن كل الشعر في صدره. برودي وبراندون ولدا بوس لا يشعران بأي ضيق من العمليات التي يجريها والدهما وأكدا ان والدهما لا يطمح لأن يتحول الى إمراة وكل ما فعله هو تقليص تفاحة ادم لا أكثر وانهما دعماه لاجراء هذه العملية طالما كان راغبا بذلك. وقال احد ابنائه لا شك بأن والدي بدأ يهتم أكثر بمنظره الخارجي بعد ان اختلط مع عائلة كيم كارديشيان واتهم الابن كريس جينير زوجة والدهم السابقة ( والدة كيم) بأنها هي من اخدت والد الى العمليات التجميلي التي لم تكن تخطر بباله سابقاً. هل صار بروس امرأة ام انها مجرد عملية عادية قربته الى صورة إمرأة لانه أصبح في سن 69 عاما.