صحيح أن ما سأكتب عنه لا يعد ظاهرة ملحوظة، ولا يتجاوز حالات فردية قليلة، أعني به خلاف الفتيات السعوديات مع عائلاتهن، وحدوث حالات هرب سواء في الداخل، أو الخارج، ولجوء بعضهن إلى مراكز رعاية الفتيات في الداخل، بحثا عن الأمان والإنصاف أمام هذا العنف الأُسَري، ومن ثم إعادة بعضهن إلى بيوت أسرهن، لمواجهة ع
مشاركة :