«مصيف زمان»، جُملة كثيرًا ما تتردد الآن، ذكريات عن الشواطئ التي كانت معروفة باسم «بلاج» في الستينيات والسبعينيات. وكُتب على بعض الصور التي سجلّها بعدسته «مصوّر الشط» كيف كانت تقضي الأسرة السعيدة وقتها على الشاطئ، فالسيدات يلعبنّ الطاولة لأنّ الجلوس على المقاهي لم يكُن متاح إلا للرجال فقط، والشباب يلعبون التنس و«الراكت»، ويرقصون «على الواحدة»، أما الاختراع الحديث آنذاك فكانت «البسكِلتة». «المصري لايت» ترصُد لكم 30 صورة من «مصيف زمان»، سُجلت في مناطق متنوعة، بعضها يُنسب إلى مصورين من جريدة «الأهرام» على مدى نصف قرن، والبعض الآخر يُنسب لمصورين مجهولين. 30. 29. 28. 27. 26. 25. 24. 23. 22. 21. 20. 19. 18. 17. 16. 15. 14. 13. 12. 11. 10. 9. 8. 7. 6. 5. 4. 3. 2. 1.
مشاركة :