في 1980، تم الاعتراف من قبل الجمعية الأميركية للطب النفسي والإحصائي للاضطرابات العقلية، باضطرابات ما بعد الصدمة التي يتم تشخيصها بشكل صحيح من خلال أطباء ومتخصصين نفسيين.ومن المسلم به، فإن اضطراب ما بعد الصدمة يمكن أن يؤثر على ناجين من كوارث، حروب، الهجمات الإرهابية، والكوارث الطبيعية والحوادث الخطيرة، والاعتداء أو سوء المعاملة، أو خسائر عاطفية أو حتى مفاجئة وكبيرة، وأزمات سياسية
مشاركة :