أبوظبي:صديق عباس حدد نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، اليوم موعداً لإغلاق باب التسجيل للمشاركة في سباق الياسات للمحامل الشراعية فئة 22 قدماً الذي يفتتح به النادي موسمه البحري الشراعي التقليدي ظهر بعد غد السبت بمنطقة كاسر الأمواج بمقر النادي بكورنيش أبوظبي، بعد أن بلغ عدد المتقدمين حتى أمس 250 بحارا معظمهم من فئة الشباب الذين يستهدفهم مجلس إدارة النادي برئاسة أحمد ثاني مرشد الرميثي في موسمه البحري الجديد 2016- 2017. وأعلنت اللجنة المنظمة للسباق عن تفاصيل الحدث، حيث تم تقسيم السباق لأكثر من فئة، تشمل الناشئين فئة 16 سنة، حيث يشارك من تلك الفئة في كل محمل عدد خمسة بحارة، بجانب فئة الشباب، والتي يتكون فيها الفريق من خمسة بحارة من بينهم اثنان فوق 18 سنة، وثلاثة من الأشبال تحت 15 سنة من المواطنين. وشهدت فترة الإعداد للموسم، العديد من الاجتماعات التحضيرية بين إدارة نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، والجهات الحكومية الداعمة لسباقات النادي والتي تلعب دوراً كبيراً في النجاح، على رأسها جهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل والإسعاف الوطني، وإدارة الميناء الحر وشركاء النجاح التنظيمي، بهدف التنسيق قبل انطلاقة السباق الذي تحددت مسافته ما بين (6و10) أميال بحرية، وفقا للضوابط الفنية التي من شأنها أن تحقق السلامة لجميع المشاركين، حرصا من الجميع على أهمية تلك السباقات التي تهم قطاع النشء، لاسيما وأنها الأساس الذي يقوم عليه بناء البحار منذ الصغر، ويعول نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت كثيراً على تخريج أبطال يمثلون الوطن في المستقبل، سواء في الفعاليات الإقليمية أو القارية وكذلك الدولية. وذكر ماجد عتيق المهيري المدير التنفيذي للنادي، أن سباق افتتاح موسم النادي البحري يعد واحدا من أهم سباقات تلك الفئة العمرية، لاسيما أن ضربة البداية دائما ما تكون مهمة بالنسبة للبحارة المشاركين، ووجه التهنئة إلى عشاق البحر بشكل عام والسباقات الشراعية بشكل خاص، على انطلاقة الموسم الجديد، مؤكداً إن النادي وضع استراتيجية خاصة للانطلاقة، وأيضا وضع استراتيجية محددة للتعامل مع المستجدات التي تطرأ على الساحة الرياضية البحرية، وشدد على أن إدارة النادي تسعى بكل جهد ممكن إلى دعم السباقات الشراعية التقليدية بشكل عام وفئة 22 قدما بشكل خاص، مشيراً إلى أنها الأساس الذي يقوم عليه بناء البطل البحري بهدف تواصل الأجيال، واختتم مؤكداً أن الجميع يسعى إلى مزيد من الانتشار لرياضات الآباء والأجداد، من خلال توسيع قاعدة الممارسين منذ سن الصغر. حدد نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، اليوم موعداً لإغلاق باب التسجيل للمشاركة في سباق الياسات للمحامل الشراعية فئة 22 قدماً الذي يفتتح به النادي موسمه البحري الشراعي التقليدي ظهر بعد غد السبت بمنطقة كاسر الأمواج بمقر النادي بكورنيش أبوظبي، بعد أن بلغ عدد المتقدمين حتى أمس 250 بحارا معظمهم من فئة الشباب الذين يستهدفهم مجلس إدارة النادي برئاسة أحمد ثاني مرشد الرميثي في موسمه البحري الجديد 2016- 2017. وأعلنت اللجنة المنظمة للسباق عن تفاصيل الحدث، حيث تم تقسيم السباق لأكثر من فئة، تشمل الناشئين فئة 16 سنة، حيث يشارك من تلك الفئة في كل محمل عدد خمسة بحارة، بجانب فئة الشباب، والتي يتكون فيها الفريق من خمسة بحارة من بينهم اثنان فوق 18 سنة، وثلاثة من الأشبال تحت 15 سنة من المواطنين. وشهدت فترة الإعداد للموسم، العديد من الاجتماعات التحضيرية بين إدارة نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت، والجهات الحكومية الداعمة لسباقات النادي والتي تلعب دوراً كبيراً في النجاح، على رأسها جهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل والإسعاف الوطني، وإدارة الميناء الحر وشركاء النجاح التنظيمي، بهدف التنسيق قبل انطلاقة السباق الذي تحددت مسافته ما بين (6و10) أميال بحرية، وفقا للضوابط الفنية التي من شأنها أن تحقق السلامة لجميع المشاركين، حرصا من الجميع على أهمية تلك السباقات التي تهم قطاع النشء، لاسيما وأنها الأساس الذي يقوم عليه بناء البحار منذ الصغر، ويعول نادي أبوظبي للرياضات الشراعية واليخوت كثيراً على تخريج أبطال يمثلون الوطن في المستقبل، سواء في الفعاليات الإقليمية أو القارية وكذلك الدولية. وذكر ماجد عتيق المهيري المدير التنفيذي للنادي، أن سباق افتتاح موسم النادي البحري يعد واحدا من أهم سباقات تلك الفئة العمرية، لاسيما أن ضربة البداية دائما ما تكون مهمة بالنسبة للبحارة المشاركين، ووجه التهنئة إلى عشاق البحر بشكل عام والسباقات الشراعية بشكل خاص، على انطلاقة الموسم الجديد، مؤكداً إن النادي وضع استراتيجية خاصة للانطلاقة، وأيضا وضع استراتيجية محددة للتعامل مع المستجدات التي تطرأ على الساحة الرياضية البحرية، وشدد على أن إدارة النادي تسعى بكل جهد ممكن إلى دعم السباقات الشراعية التقليدية بشكل عام وفئة 22 قدما بشكل خاص، مشيراً إلى أنها الأساس الذي يقوم عليه بناء البطل البحري بهدف تواصل الأجيال، واختتم مؤكداً أن الجميع يسعى إلى مزيد من الانتشار لرياضات الآباء والأجداد، من خلال توسيع قاعدة الممارسين منذ سن الصغر. ​