«مسرعات دبي المستقبل» يستقطب أكبر خبراء العالم

  • 9/9/2016
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

دبي: الخليج بعد نجاح برنامج مسرعات دبي المستقبل في استقطاب طلبات للمشاركة من 2200 شركة ابتكارية من 73 دولة في قارات العالم السبع، خلال أقل من شهر على إطلاقه، وترسيخ مكانته كأكثر مسرعات الأعمال جاذبية في العالم، أعلنت مؤسسة دبي للمستقبل عن دعم فريق عمل البرنامج بنخبة من أبرز الخبراء والمختصين في إدارة أكبر مسرعات الأعمال وأكثر انتشاراً على مستوى العالم. وكشفت المؤسسة عن تعيين جون برادفورد الذي يعتبر من أبرز مؤسسي أكثر مسرعات الأعمال نجاحاً في أوروبا مستشاراً لبرنامج مسرعات دبي المستقبل، كما اختارت بول سميث، الرئيس التنفيذي السابق وأحد مؤسسي إيجنت أحد البرامج الرائدة لتسريع الأعمال على مستوى أوروبا ليكون مديراً للبرنامج. من جانبه، قال سيف العليلي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل التفاعل العالمي الكبير الذي حظي به برنامج مسرعات دبي المستقبل بين أوساط الشركات الابتكارية ورواد الأعمال أسهم في استقطاب كل من جون برادفورد وبول، سميث اللذين يتمتعان بخبرة كبيرة وسجل حافل بالإنجازات في إدارة أبرز مسرعات الأعمال في العالم، واختيارنا لهما في فريق العمل هو دليل على التزامنا برفد البرنامج بأبرز الخبراء في العالم لتحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، الهادفة إلى ترسيخ مكانة دولة الإمارات ودبي كمركز عالمي لاستشراف المستقبل وصناعته. وقال جون برادفورد: يعد برنامج مسرعات دبي المستقبل من أكثر برامج مسرعات الأعمال جاذبية على مستوى العالم، فهذا البرنامج الذي يأتي ضمن الخطط الحكومية الرامية إلى تعزيز مكانة دولة الإمارات ودبي مركزاً عالمياً لاستشراف وصناعة المستقبل، سيكون أكثر برامج مسرعات الأعمال في العالم قدرة على أحداث التغيير الإيجابي وإيجاد حلول فعلية ومستدامة للتحديات القطاعية، بتوفيره بيئة مثالية لتحفيز رواد الأعمال على الابتكار واستشكاف الفرص الواعدة في تطوير تقينات القرن الحادي والعشرين. وقال بول سميث: يوفر برنامج مسرعات دبي المستقبل لرواد الأعمال والمبتكرين من مختلف أنحاء دول العالم فرصة لا مثيل لها، فهذا البرنامج المتميز يعكس رغبة كبيرة لدى دبي والإمارات على تولي زمام المبادرة لدعم وتطوير التقنيات المبتكرة التي من شأنها الدفع بالجهود العالمية للتغلب على التحديات القطاعية إلى الأمام.

مشاركة :