25 متورطًا بجريمة «المقبرة الجماعية» بصفوى

  • 2/24/2014
  • 00:00
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

25 متورطًا بجريمة «المقبرة الجماعية» بصفوى 02-24-2014 06:04 AM اليوم(ضوء): ظهرت التحقيقات الأمنية الموسعة التي قامت بها شرطة المنطقة الشرقية حول ملابسات الرفات التي تم العثور عليها بمقبرة جماعية بمزرعة مهجورة في مدينة صفوى، أن الجريمة البشعة التي راح ضحيتها 5 أشخاص من العمالة الآسيوية تعود للعام 2010 ميلادية، ومتورط بها 25 شخصًا ما بين مواطن ومقيم، تم توقيفهم في حجز شرطة صفوى. وعثرت الفرق الجنائية بالمقبرة الجماعية على خاتم ذهب مكتوب عليه عبارات، وبطاقات اتصال وبطاقة إقامة، والتي ساعدت بفك غموض الجريمة. واكتشفت أحداث «مزرعة الأموات» التي تابعتها (اليوم) منذ لحظة اكتشافها، والتي كشفها القدر بمزرعة مهجورة منذ فترة، وحينما أراد المستأجر استصلاحها. وأكدت مصادر موثوقة لـاليوم أنه يقبع أكثر من 25 شخصًا بين مواطن وأجنبي في حجز شرطة صفوى بعد التحقيقات الدقيقة التي استمرت أيامًا مبينة أن الجريمة وقعت بشكل بشع، وأن الأيام القادمة ستكشف تفاصيلها. والمزرعة التي عثر بداخلها على المقبرة الجماعية تقع بالقرب من البحر شرق المدينة، وتملكها مواطنة، ويتصرف فيها زوجها الذي يعتبر وكيلها الشرعي، وهي مهملة منذ فترة طويلة، وعند قيام مواطن أربعيني باستئجارها قبل عامين، وبعد أن أراد استصلاح الأرض وزراعتها، وعند حفره مجرى لتصريف المياه الزائده عثر على عظام بشرية مما دفعه لإبلاغ الأمن بالواقعة. وباشرت الفرق الأمنية والطاقم الجنائي بشرطة مركز صفوى الواقعة، بإشراف مدير الشرطة العقيد غازي السناري، واستدعاء مساعد مدير الشرطة من إجازته ليتولى مهام التحقيق والبحث الجنائي المقدم عبدالمحسن المطيري، مع نخبة من المحققين المساعدين في القضية، ليتواصل البحث والتنقيب الدقيق من الفريق الأمني الجنائي، ليكتشف الفريق بعد الحفر والمسوحات 5 جثث تعود لرجال من العمالة الآسيوية، وكانت ملقاة الجثث بجانب بعضها، ومقيدة الأيادي والأرجل، ومكممة الأفواه بملصقات بلاستيكية، ووجود أسلاك معدنية ملفوفة حول أعناق الرفات التي وجدت عظامًا بالية بعد مكوثها حوالي 4 أعوام بعد الحادثة. وأظهرت التحقيقات الأولية أن الحادثة جنائية بالدرجة الأولى، ولم تمهل شرطة المنطقة الشرقية متمثلة بشرطة مدينة صفوى بعد كشف الجريمة البشعة الجناة كثيرا، فقد شكلت فريقًا جنائيًا أمنيًا تمكن من المعطيات القليلة التي وجدت في مسرح الحادثة من خاتم من الذهب مكتوب عليه عبارات أسهمت بحل اللغز، وفك بعض الشفرات، وبطاقة إقامة أحد العمالة المتواجدة في حفرة الموت الجماعي، وبطاقات اتصال متنوعة، وحبال بلاستيكية، وأسلاك معدنية، وملصقات، والتي جميعها استخدمت كأدوات للقتل، هي ذاتها استخدمت من قبل الفريق الأمني كوسائل للوصول للحقيقة التي بدأت تتكشف وتتساقط أقنعة الجناة، والتي سوف يعلن عن تفاصيلها قريبًا بإذن الله تعالى، من قبل الأجهزة الأمنية حسب المصادر. تفاصيل الجريمة مفاجاءات مزرعة الموت تتواصل «خاتم ذهب» يقود لكشف لغز «مزرعة الموت» علم ووفقا لـ«اليوم» أن شرطة مركز صفوى وفريقها الجنائي برئاسة العقيد غازي السناري، تمكنت من جمع بعض الخيوط من مسرح جريمة مزرعة صفوى والمعروفة إعلاميًا بـ «مزرعة الموت»، ما قد يؤدي لكشف هوية الفاعل والجناة والأسباب التي أدت لوقوع الجريمة. وأشارت المصادر إلى أن ما تم الحصول عليه من مسرح الجريمة كان مدفونًا مع الجثث، حيث تم جمع عدة بطاقات اتصال يبلغ عددها بالعشرات، وخاتم ذهبي، وهوية أحد العمال، والأسلاك المعدنية والخيوط، وملصقات، والتي استخدم جميعها للقتل والخنق وسحب الجثث لموقع الدفن والردم. كما علمت «اليوم» أن شرطة مدينة صفوى قد بدأت في الأيام السابقة باستدعاء عدد من العمالة الوافدة المتواجدة بالقرب من المزرعة المهجورة لاستجوابهم وجمع الأدلة التي قد تسهل وتوصل للحقيقة الغائبة، كما تم استدعاء المواطن الذي وجد اسمه في الإقامة التي وجدت مدفونة مع الجثة الأولى المكتشفة يوم الجمعة الماضي، والتي تعود لعامل من الجنسية الهندية مسلم الديانة. فيما تعد حادثة «مزرعة الموت» بصفوى معقدة وخيوطها قليلة أو تكاد تكون غائبة، وخاصة أن الحادثة اكتشفت عن طريق الصدفة بعد حفريات استصلاح بالمزرعة الواقعة في شرق مدينة صفوى، والتي يعتقد أن وقت حدوثها كان منذ أكثر من عامين ولم يبلغ عنها أحد، ما يعني أنها ستأخذ وقتًا طويلاً لكشف أسرارها ومرتكبها والأسباب التي دفعته لذلك. وكانت شرطة المنطقة الشرقية قد كشفت بداية الأسبوع الجاري عن ارتفاع عدد الجثث لخمس جثث، حيث عثرت الجهات الأمنية في مدينة صفوى على ثلاث جثث أخرى لمقيمين آسيويين مدفونين داخل حدود المزرعة، ليرتفع عدد الجثث التي عثر عليها إلى خمس جثث، وكانت الجهات الأمنية قد عثرت ظهر يوم الجمعة الماضي على جثتين لمقيمين آسيويين مدفونتين في مزرعة بمنطقة دويليب بصفوى. وقال مساعد المتحدث الإعلامي لشرطة الشرقية النقيب محمد الشهري: إن الجهة المختصة بشرطة صفوى لاتزال تقوم بإجراءات الاستدلال، وتمشيط مسرح الحادث. متابعات سابقة وتفاصيل الانتهاء من المسح الميداني لـ«مزرعة الموت» تترقب الأجهزة الأمنية بصفوى نتائج تشريح الجثث الخمس التي تم العثور عليها مؤخرا مدفونة داخل مزرعة مهجورة - شرق صفوى -، بعد تقدم أحد المواطنين ببلاغ يفيد بعثوره على جثة متحللة أثناء عمله بمزرعة استأجرها منذ عامين تقريبا، لتبدأ شرطة صفوى التحقيق وجمع الأدلة الجنائية للوصول لخيوط الحقيقة وفك شفرة الجثث الخمس التي عثر عليها بالمزرعة. وعلم ووفقا «اليوم» أن وحدة البحث الجنائي بشرطة صفوى انتهت أمس من عمليات المسح الميداني للموقع، حيث بدأت الشرطة بالعمل على جمع الخيوط والأدلة من خلال إجراء تحقيقات موسعة لتضييق الدائرة والوصول لمرتكب تلك الجرائم، والتي اعتبرها البعض الأولى في المنطقة الشرقية وقد تكون في المملكة. وتنتظر الأجهزة الأمنية والجنائية تأكيد الطب الشرعي لجنس الجثث مما يسهل فك طلاسم الحادثة. وكانت شرطة المنطقة الشرقية قد كشفت أول أمس عن ارتفاع عدد الجثث لخمس جثث، حيث عثرت الجهات الأمنية في مدينة صفوى على ثلاث جثث أخرى لمقيمين آسيويين مدفونين في مزرعة في ظروف غامضة؛ ليرتفع عدد الجثث التي عثر عليها إلى خمس جثث، وكانت الجهات الأمنية قد عثرت ظهر يوم الجمعة الماضي على جثتين لمقيمين آسيويين مدفونتين في مزرعة بمنطقة دويليب بصفوى. وقال مساعد المتحدث الإعلامي لشرطة الشرقية النقيب محمد الشهري، إن الجهة المختصة بشرطة صفوى لا تزال تقوم بإجراءات الاستدلال، وتمشيط مسرح الحادث، والمعاينة الدقيقة، حيث وصل عدد الجثث المكتشفة إلى خمسة جثامين جميعها متحللة، ومن ثم تسلمت شرطة مدينة صفوى بقيادة العقيد غازي السناري، مهمة البحث والتحري؛ ليسفر الكشف، والتنقيب، والبحث الميداني الدقيق عن وجود 4 جثث بشرية جديدة ليبلغ المجموع الكلي 5 جثث لم تتبق منها سوى العظام فقط، حيث تم العثور عليها مكبلة بحبال وأسلاك معدنية وملصقة الأيادي أيضًا، فيما تم التعرف على أحدها مبدئيًا وهو آسيوي من الجنسية الهندية مسلم الديانة، وذلك من خلال الثبوتات التي وجدت بملابس إحدى الجثث، وتطابقت مع الجثمان ذاته. وعلمت «اليوم» أن مؤشرات الواقعة تشير إلى أن الجثامين ترجع إلى آسيويين غير محددي الجنس -ذكور أم إناث-، إلا أن الملابس تشير إلى أنها ترجع لذكور، كما عثر في المزرعة على مخلفات قديمة، وآثار تصنيع للخمور، والترويج، وبعض الأدلة تدل أن الموقع كان يستخدم للعب القمار. الجهات الأمنية تمسح موقع «مزرعة صفوى» ميدانيًا متابعات(ضوء):واصل مركز شرطة صفوى المسح الميداني في الموقع الذي عثر فيه على مجموعة من الجثث داخل مزرعة في مدينة صفوى بالقرب من الجانب الشرقي البحري، حيث تم العثور على باقي الهياكل العظمية البشرية والبالغ عددها خمس جثث بشرية. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل من جانبه أوضح مساعد الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية النقيب محمد الشهري أن الجهة المختصة بشرطة صفوى لا تزال تقوم بإجراءات الاستدلال، وتمشيط مسرح الحادث، والمعاينة الدقيقة، حيث وصل عدد الجثث المكتشفة إلى خمس جثامين جميعها متحللة، مؤكدًا بأنه لا تزال إجراءات التحقيق مستمرة من قبل الجهات المختصة بشرطة المحافظة لكشف ملابسات الواقعة، حيث كشفت حفريات قام بها أحد المواطنين-استأجر المزرعة قبل عامين- عن طريق الصدفة، ليجد جثة بشرية متحللة لم يتبق منها سوى العظام فقط، ومن ثم تسلمت شرطة مدينة صفوى بفريقها الجنائي بقيادة العقيد غازي السناري، مهمة البحث والتحري؛ ليسفر الكشف، والتنقيب، والبحث الميداني الدقيق عن وجود 4 جثث بشرية جديدة ليبلغ المجموع الكلي 5 جثث لم تتبق منها سوى العظام فقط، حيث تم العثور عليها مكبلة بحبال وأسلاك معدنية وملصقة الأيادي أيضًا، فيما تم التعرف على أحدها مبدئيًا وهو آسيوي من الجنسية الهندية مسلم الديانة، وذلك من خلال الثبوتات التي وجدت بملابس إحدى الجثث، وتطابقت مع الجثمان ذاته. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل وعلم ووفقاً ل «اليوم» أن مؤشرات الواقعة تشير إلى أن الجثامين ترجع إلى آسيويين غير محددي الجنس -ذكور أم إناث-، إلا أن الملابس تشير إلى أنها ترجع لذكور، كما عثر في المزرعة على مخلفات قديمة، وآثار تصنيع للخمور، والترويج، وبعض الأدلة تدل أن الموقع كان يستخدم للعب القمار. وعلمت اليوم من مصادر أمنية أن الجثامين والعظام اكتملت، لتحديد كيفية الوفاة، وهل يوجد كسور؟ وأسباب الوفاة وهل الجثث ذكور أم اناث؟، حيث سيتم فحصها بتحاليل «DNA» التي تبين هوية الجثة بدقة. في نفس الوقت تعكف شرطة مدينة صفوى على جمع المعلومات، والبيانات لفك شفرة الواقعة. فيما قامت (اليوم) بمقابلة مستأجر المزرعة المواطن علي حبيب، والذي أكد أن المزرعة استأجرها قبل سنتين من صاحب الملك، مما يؤكد أن الجثث بقيت أكثر من سنتين داخل تلك الحفرة، حيث كانت المزرعة خربة، ومهملة، ويوجد الكثير من المخلفات، حيث تمكن من استصلاحها وإزالة مخلفات الشجر بها. ال دهيم : أردت زراعة «الجزر»... فعثرت على «مقبرة جماعية» ويقول المستأجر لي آل دهيم أن جميع الجثث الخمس الذي عثر عليها إلى الآن، كانت أطرافها مقيدة بحبال والأفواه محشوة بالقطن، ومغطاة بلاصق. وذكر أن «الحبال واللاصق من نوعية واحدة». واستأجر آل دهيم المزرعة التي تبلغ مساحتها 20 ألف متر مربع، وتقع شمال شرقي مدينة صفوى، قبل عامين. وتعود ملكيتها إلى سيدة مُسنة، استأجرها من طريق زوجها. فيما كانت مستأجرة من شخص آخر، قبل العامين. وذكر أن المستأجر السابق «خضع إلى التحقيق من جانب الأجهزة الأمنية». وقال آل دهيم ووفقاً لـ «الحياة»: «إن الجثث كانت مكومة فوق بعضها، حين عثرت عليها أثناء عمليات حفر قمت بها في المزرعة. فيما كنت أنوي تهيئة أرض المزرعة لزراعة بعض أنواع الجزر والخضروات الموسمية والحشائش الخضراء. إلا أن ملوحة الأرض حالت دون ذلك». واستعان آل دهيم بآلة حفر كبيرة، لإيجاد حفر (خراج) في أرض المزرعة، تساعد على قلب التربة، لأجل التخلص من نسبة الملوحة المرتفعة فيها. وذكر أنه «أثناء الحفر من جهة الغربية إلى الشرقية، وبعد 13 متراً اكتشفنا عظاماً (الجثة الأولى)، وبعد مترين من الموقع الأول اكتشفنا أخرى (الجثة الثانية)». وأشار إلى أن بقايا العظام أثارت لديه «الشك» بأنها تعود إلى «بقرة نافقة». إلا أن هذا «الشك» تبدد لدى «آل دهيم» بعد أن تأكد أنها «عظام بشرية صغيرة». كما عثر بالقرب منها على قطعة اعتقد أنها من سروال داخلي». فرجح أنها تعود إلى «صبي من مدينة صفوى فُقد منذ فترة. وحينها قررنا التوقف وإبلاغ الجهات الأمنية»، مضيفاً «كنا نعتقد أنها جثة واحدة. إلا أن الضابط الذي حضر قرر فور رؤيته للرفات، أنها تعود إلى شخصين».، لافتاً إلى أنهم عثروا على رؤوس الجثث أول من أمس السبت. وأردف أن «عمليات الحفر المبدئية التي تمت تحت إشراف الجهات الأمنية بينت وجود جثتين فقط. فيما تم اكتشاف ثلاث جثث أخرى بعد ذلك». واختتم بالقول: «أشعر الآن بالتردد من استكمال عمليات تعديل الأرض وزراعتها»، لافتاً إلى أنه يشعر بنوع من «الخوف»، كونه يرى لأول مرة «عظاماً بشرية». تفاصيل الحادث بعد اكتشاف اثنتين أمس في الموقع نفسه. العثور على 3 جثث أخرى مدفونة بمزرعة بالقطيف متابعات(ضوء):أكد مساعد الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية، النقيب محمد بن شار الشهري، أن الجهات المختصة بشرطة القطيف عثرت اليوم على ثلاث جثث أخرى مدفونة بمزرعة بالقطيف. وقال الشهري إنه إلحاقاً للبيان الصادر من قِبلنا يوم أمس الجمعة عن العثور على جثتين مجهولتين في إحدى المزارع بمحافظة القطيف، عليه فإنه باستمرار الجهة المختصة بشرطة محافظة القطيف في إجراءات الاستدلال وعمليات تمشيط مسرح الحادث والمعاينة الدقيقة تم العثور على ثلاث جثث أخرى، كانت مدفونة في المزرعة ذاتها؛ ليصل العدد بذلك إلى خمسة جثامين، جميعها متحللة. وأضاف النقيب الشهري بأن إجراءات التحقيق لا تزال مستمرة من قِبل الجهات المختصة بشرطة المحافظة؛ لكشف ملابسات هذه الحادثة. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل وكانت تحققات شرطة المنطقة الشرقية قد بدأت التحقيق في ملابسات جثتين متحللتين تم العثور عليهما في أحد المزارع المهجورة في محافظة القطيف، وذلك بعد بلاغ تقدم به مواطن استأجر المزرعة وقام بعمليات حفر فيها. وأشار مساعد المتحدث الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية النقيب، محمد الشهري، إلى تلقيهم اليوم الجمعة بلاغاً من مواطن يفيد بالعثور على جثتين مجهولتين كانتا مدفونتين في إحدى المزارع المهجورة بالمحافظة، وذلك بعد قيامه باستئجارها وقيامه بعمليات حفر ودفن في المزرعة. وباشرت شرطة القطيف مسرح الحادثة والوقوف عليه وإجراء المعاينة بحضور الطبيب الشرعي، وتبين أن الجثتين متحللتين بالكامل في حين تم التعرف من جانب جهة التحقيق على هويات الجثمانين والتي تعود لوافدين آسيويين، ولا تزال إجراءات التحقيق مستمرة للتعرف على تفاصيل الحادثة. 0 | 0 | 418

مشاركة :