جدد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي حرصه الدائم والصريح نحو السلام الذي يمكن له الاستمرار والبقاء والإيفاء بالتزامات ومتطلبات السلام في اليمن، في حين أكد مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد على مواصلة الجهود الحثيثة لبحث إمكانات وفرص السلام الحقيقية التي تكفل استقرار البلد ومعيشة أبنائه. جاء ذلك في لقاء جمع هادي وولد الشيخ في نيويورك، مساء أمس، في إطار مساعيه الجادة والحثيثة نحو بحث فرص السلام الممكنة. وقال الرئيس اليمني: نحن مسؤولون عن كافة أبناء شعبنا اليمني ومن أجل ذلك ذهبنا إلى مشاورات السلام المختلفة ومن اجل ذلك أيضا قدمنا الكثير من التنازلات.
مشاركة :