بحث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس وفد المملكة في أعمال الدورة السنوية الـ(71) للجمعية العامة للأمم المتحدة، قبل مغادرته نيويورك أمس الأول ـ مع الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا العلاقات الثنائية التي تربط بين المملكة وتركيا. كما جرى خلال اللقاء، بحث آخر تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة تجاهها وموقف البلدين منها، إلى جانب بحث أوجه التعاون بين البلدين خصوصًا المجال الأمني. حضر اللقاء، صاحب السمو الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار سمو وزير الداخلية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ومعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي. من جهة أخرى التقى سموه وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف. وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في المجالات كافة، إلى جانب استعراض القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين؛ خصوصًا ما يتعلق بتطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط. حضر اللقاء، صاحب السمو الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار سمو وزير الداخلية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ومعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي. وكان سمو ولي العهد غادر نيويورك بعد ترؤسه وفد المملكة في أعمال الدورة السنوية الـ(71) للجمعية العامة للأمم المتحدة، في نيويورك، بناء على توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - رعاه الله -. وكان في وداع سمو ولي العهد لدى مغادرته مطار جون كندي في نيويورك، صاحب السمو الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى واشنطن، وصاحب السمو الأمير مصعب بن محمد الفرحان، ومعالي مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبد الله المعلمي، والملحقون السعوديون في الولايات المتحدة الأمريكية وأعضاء السفارة والملحقيات. وقد غادر في معية سموه، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار سمو وزير الداخلية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي المستشار بالديوان الملكي الأستاذ عبدالله بن عبدالرحمن المحيسن، ومعالي السكرتير الخاص لسمو ولي العهد الأستاذ أحمد بن صالح العجلان، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لسمو ولي العهد الأستاذ سليمان بن نايف الكثيري، ووكيل رئيس المراسم الملكية الأستاذ هشام بن حسن آل الشيخ.
مشاركة :