وقال قائد قطاع حرس الحدود بمحافظة أملج العميد نايف حماد البلوي إن ما تحقق من انجازات عظيمه هي ثمرة ما أسسه موحد هذا الكيان الشامخ وسار على نهجه أبناءه البررة من بعده الذين استطاعوا مواصلة المسيرة بكل اقتدار وحولوا هذه الجزيرة إلى حضارة شامخة وها هي ثمار ذلك كله يجنيها أبناء المملكة من ذلك اليوم وحتى يومنا هذا في ظل قائد مسيرة التنمية والبناء الحضاري خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي العهد وسمو وولي ولي العهد – حفظهم الله - . فيما قال مدير مكتب التعليم بأملج هاشم محمد ناصر الشريف أن مناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادنا العزيزة نجدها فرصة ثمينة لنقلب صفحات الإنجازات المشرقة والأعمال الجليلة والمشاريع العملاقة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية والاجتماعية وكل هذه الإنجازات المشرقة والأعمال الجليلة والمشاريع التي تمت في عهد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه وأبناؤه من بعده حيث أولوا أيدهم الله الاهتمام الأكبر للإنسان السعودي وأعطوا خطط التنمية جل اهتمامهم من خلال التطوير والتحديث وتحقيق رعاية المواطنين وحققوا لوطننا نقلة نوعية وسجلاً حافلاً بالإنجازات ورسم لنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله معالم على الطريق بشكل واضح وانعكس في مواقفه الثابتة الوطنية والعربية والإسلامية أبلغ العناوين لمسيرة وطن يبحث عن التحديث والتطوير والبناء وصولاً إلى مستوى أعلى في حياتنا في جميع المجالات ولهذا حق لنا جميعاً أن نفخر ونعتز بهذه البلاد والإنجازات التاريخية المضيئة في وطن العز والشموخ. وفي هذه المناسبة الغالية نسأل الله العلي القدير أن يديم نعمة الأمن والأمان على بلادنا الغالية ويحفظها من كل مكروه ويحفظ لنا حكومتنا الرشيدة التي تتشرف بقيادة مسيرتها خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - . وأكد مدير مستشفى أملج العام طلال محمود الجميدي أنه في كل عام نحتفل بهذه المناسبة الوطنية العزيزة على قلب كل مواطن وهي ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية وفي مثل هذه المناسبة لابد أن نتذكر تلك البطولات والتضحيات التي سطرها مؤسس هذه الكيان الملك عبد العزيز آل سعود - رحمه الله - ورجاله المخلصين إلى أن توحدت المملكة على كلمة التوحيد وهي محطة تأمل لهذا الكيان الكبير الذي وهبه المولى عز وجل من فضله ونعمه الكثير والتي يأتي بمقدمتها نعمة العقيدة الراسخة ونعمة الأمن والآمان والاستقرار والتي أرسى دعائهما موحد هذه الدولة وأبنائه الذين استمروا على نهجة وكل عام يمر اليوم الوطني وقد أصبحت المملكة ذو مكانه كبيرة بين كافة الدول لما تحقق لها من تطور في كافة المجالات والخدمات ويحق لكل مواطن أن يفخر بذلك وهذا ما توفر ولله الحمد في بلادنا بفضل من الله ثم بفضل السياسة الحكيمة والرشيدة التي ينتهجها ولاة الأمر بتطبيق الشريعة مما كان له الأثر الايجابي في استتباب الأمن والاستقرار الذي نعيشه ولله الحمد والذين لم يدخروا جهداً حتى أصبحت المملكة العربية السعودية مضرب مثل ومن أوائل دول العالم في توفير الأمن للمواطنين والمقيمين على ترابها . // يتبع // 18:36ت م spa.gov.sa/1541928
مشاركة :