رأينا اختبارات نووية أدانتها الأمم المتحدة،وإطلاق صواريخ بعيدة المدى، والآن نرى لمحة نادرة للقوة الجوية للبلاد في استعراض جوي،الذي وُصف بأن هدفه استقطاب السياح. لكنه يُرى بأنه آخر استعراض للقوة العسكرية وقد يكون موجهاً للشراكة بين أمريكا وكوريا الجنوبية. الاستعراض يتضمن إظهار مقاتلات روسية وصينية الصنع،كما أن رؤية المروحية الأمريكية Hughes MD 500 أثارت التساؤلات حول العقوبات الدولية. ووفقا لتقارير فإن المروحية تم الحصول عليها في الثمانينيات عن طريق دولة ثالثة. كما تم استعراض نموذج لمقاتلة F16 الأمريكية يمكن التحكم بها عن بعد. العرض الجوي يأتي بعد عقوبات من الأمم المتحدة تمنع الدول من توفير وقود الطائرات لكوريا الشمالية.
مشاركة :