أطلقت شركة عيسى حسين اليوسفي وأولاده و»سكاي وورث»، وحدات أجهزة التلفزيون الجديدة (OLED) في الكويت، في فندق «هوليداي إن»، بحضور عدد من ضيوف وعملاء وموزعي الشركة، بالإضافة إلى مديري «اليوسفي» و«سكاي وورث»، وهم عارف اليوسفي، وجاسم اليوسفي ووائل ديب وجيفري وغيرهم. وقد تأسست «سكاي وورث» عام 1988، ونمت لتصبح واحدة من العلامات التجارية الخمسة الأولى في مجال صناعة التلفزيونات الملونة في العالم، والعلامة التجارية الفارقة والأكثر انتشاراً في مجال صناعة شاشات العرض في السوق الصينية. وكشفت «سكاي وورث» اللثام عن أحدث طراز لتلفزيون «LED-65S9300 – 65» و«LED-65S9300»، الذي يتميز بأعلى مستويات الدقة والوضوح، مستهدفة بهذه المنتجات المتطورة العملاء الذين يسعون لتملك الأفضل من حيث الحجم وجودة ونقاء الصورة. ويوفر أحدث إصدار تطلقه «سكاي وورث»، من الجيل الجديد لهذه التلفزيونات، تجربة سمعية وبصرية ثورية للمشاهدين من خلال الصورة المفصلة بشكل مدهش، وفق أعلى مستوى من حيث الألوان والتباين والتماثل بين الواقع والتجربة. وأشارت «اليوسفي» في بيان، إلى أنه على خلاف تلفزيون (LED) العادي، فإن تلفزيونات (OLED) ليست بحاجة للإضاءة الخلفية التقليدية، وهي تعتبر تحدياً عالمياً مع حيث التصميم فائق النحافة، وتجربة المشاهدة التي تعززها تقنية إدخال الضوء الذاتية. وتمتاز تصميمات «سكاي وورث»، بأنها خالية من الحواف، وخفيفة الوزن، وسوبر سليم (5.27 ملم)، ولها زمن استجابة سريع للغاية يصل إلى (0.001 مللي/‏‏‏ثانية) وزاوية عرض واسعة. وتم تزويد جهاز التلفزيون «LED-65S9300»، بلوحة صوتية متطورة ماركة (JBL)، وهي واحدة من أشهر الشركات في العالم لمنتجات اللوحات الصوتية. وبينت «اليوسفي» أن أجهزة التلفزيون الجديدة (OLED) من «سكاي وورث»، مزودة بستة سماعات (JBL) أمامية وسماعة (JBL) باس من الخلف، لتوفير أفضل نوعية للصوت الذي يجعل العميل يتمتع برحلة سمعية خاصة. وذكرت أن تلفزيون «LED-65S9300» حاز على «الجائزة الذهبية للتصميم»، من قبل معرض الصين الصناعي الدولي، وجائزة الابتكار الهولندية «إيه في أف»، ما يجعله نموذجا رائداً بالفعل من «سكاي وورث». جودة في الصور يجمع تلفزيون «سكاي وورث» (OLED) الجديد كلياً، بين أفضل جودة للصورة، مع تصميم فتان يتفوق على أي تلفزيون آخر وفي أي وقت مضى، بحيث يغير مفهوم مشاهدة التلفزيون بالكامل. ومن خلال تصميم الصورة على الزجاج، أصبح «سكاي وورث» (OLED) هو مستقبل التلفزيون.