الملك سلمان ورئيس المالديف يستعرضان سبل تعزيز العلاقات ومستجدات الأحداث

  • 10/5/2016
  • 00:00
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

استعرض خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس جمهورية المالديف، عبدالله يامين عبدالقيوم، العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات. وعقد الملك سلمان جلسة مباحثاتٍ رسميةٍ مع الرئيس عبدالقيوم، أمس في قصر اليمامة في الرياض، استعرضت أيضاً مستجدات الأحداث على الساحتين الإسلامية والدولية. حضر جلسة المباحثات أمير منطقة الرياض، الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، ووزير الحرس الوطني، الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء، الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير التجارة والاستثمار، الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي (الوزير المرافق)، ووزير الثقافة والإعلام، الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الخارجية، عادل بن أحمد الجبير، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية المالديف، المهندس بدر بن علي الكحيل. كما حضرها من الجانب المالديفي وزير الخارجية، الدكتور محمد عاصم، ووزير التنمية الاقتصادية، محمد سعيد، ووزير الثروة السمكية والتنمية الزراعية، الدكتور محمد شابي، ووزير الدولة للعلاقات الخارجية، محمد نصير، والمتحدث الدولي، إبراهيم حسين شهاب. وفي وقتٍ سابقٍ أمس؛ استقبل خادم الحرمين الشريفين رئيس جمهورية المالديف في قصر اليمامة. كما كان في استقبال الرئيس عبدالقيوم أمير منطقة الرياض. وأجريت للرئيس عبدالقيوم مراسم استقبال رسمية، حيث عُزِفَ السلامان الوطنيان للبلدين، واستُعرِضَ حرس الشرف. ثم صافح عبدالقيوم مستقبليه مستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمير الدكتور تركي بن محمد بن سعود الكبير، ومستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، ورئيس الهيئة العامة للرياضة، الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز، ورئيس مجلس الشورى، والوزراء، وقادة القطاعات العسكرية. كما صافح الملك سلمان الوفد الرسمي المرافق للرئيس عبدالقيوم. عقب ذلك؛ صحِبَ الملكُ الرئيس عبدالقيوم إلى صالة الاستقبال الرئيسة في الديوان الملكي، حيث صافح عبدالقيوم الأمراء، والوزراء، وكبار المسؤولين. وقد أقام الملك مأدبة غداء تكريماً لرئيس المالديف والوفد المرافق له. حضر الاستقبال والمأدبة، الأمير بندر بن عبدالله بن عبدالرحمن، والأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير سعد بن عبدالله بن تركي، والأمير مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير سعود العبدالله الفيصل، والأمير الدكتور عبدالرحمن بن سعود الكبير، والأمير متعب بن ثنيان بن محمد، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، والأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود، ومستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمير تركي بن عبدالله بن محمد، والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، والأمير نواف بن محمد بن عبدالله، والأمير عبدالعزيز بن فهد بن سعد، والأمير تركي بن فهد بن مشاري، والأمير نواف بن عبدالله بن سعود، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور عبدالعزيز بن سلمان بن محمد، ورئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والأمير نهار بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير بدر بن عبدالله بن عبدالرحمن، والأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، ومحافظ الدرعية، الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، والمستشار في الديوان الملكي، الأمير خالد بن سعود بن خالد، والمستشار في الديوان الملكي، الأمير بندر بن سعود بن محمد، والأمير سعد بن عبدالله بن مساعد، والأمير منصور بن ثنيان بن محمد، والمستشار في الديوان الملكي، الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، والأمير نايف بن سلطان بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي، الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، والأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن بندر بن عبدالله.

مشاركة :