دبي: أحمد مصطفى أعلن اتحاد الإمارات لألعاب القوى عن مشروع البطل الأولمبي 2020 والذي يضمن مشاركة قوية في الألعاب الأولمبية القادمة في طوكيو 2020 ، وذلك من خلال مشروعين منفصلين أولهما مشروع البطل الأولمبي والثاني مشروع الكبار للمسافات المتوسطة والطويلة. وأكد سعيد عويطة المدير الفني للاتحاد خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح أمس بنادي ضباط شرطة دبي للكشف عن تفاصيل المشروع أنه تم الإعداد له من قبل إدارة الاتحاد قبل ثلاثة أشهر. وشهد المؤتمر المستشار أحمد الكمالي رئيس الاتحاد وسعيد عويطة المدير الفني وصالح حسن عضو مجلس الإدارة وسحر العوبد عضو المجلس ومجموعة من الأعضاء واللاعبين المختارين للمشروع. وكشف المستشار أحمد الكمالي رئيس الاتحاد عن تكلفة المشروع والتي تصل إلى 10 ملايين درهم، حيث من المتوقع أن يزيد المبلغ مع زيادة أعداد اللاعبين المشاركين، وأوضح أن هذا المشروع هو الأول من نوعه في الدول العربية وستكون دولة الإمارات كعادتها سباقة في ذلك، لافتاً إلى أنه كان من المفترض الكشف عنه قبل الانتخابات التي جرت الأسبوع الماضي، لكن أرجئ الأمر لما بعدها سواء كان الفوز من نصيب المستشار الكمالي أو غيره. وأوضح عويطة أن المشروع سيتم الانتهاء منه خلال 4 إلى 8 سنوات من خلال إعداد أبطال على كافة المستويات من خلال تواجد طاقم فني وطبي وإداري يعمل على إعداد اللاعبين ، وذلك بإشراف كامل من اتحاد الإمارات لألعاب القوى وبالتنسيق والتعاون مع الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية، حيث سيتم تفريغ اللاعبين واللاعبات لتنفيذ البرنامج. وفي مشروع الناشئين والناشئات سيكون هناك برنامج لإعداد هذه الفئة وسيكون داخل الدولة وذلك لارتباطات اللاعبين واللاعبات بالمراحل التعليمية المختلفة ولصغر سنهم، حيث سيتم إضافة اللاعبين المتميزين وذلك من خلال نتائج المشاركات الداخلية والخارجية، حيث سيكون مشروع الإعداد ل 4 سنوات أو 8 سنوات حسب اللاعب وسنّه وجاهزيته، والبداية ستكون مع اللاعبين سعيد وليد أحمد وعبد الله محمد حسين وبثينة جاسم محمد ومهرة سيف أحمد وصباح غانم عبيد وهم من طلاب الأولمبياد المدرسي لعام 2016. وفيما يتعلق بمشروع البطل الأولمبي للشباب والشابات والذي سيقام على مدار الدورة الأولمبية 2020 و2024 ويهدف إلى تأهل أكثر من لاعب ولاعبة بأرقام تأهيلية قبل أولمبياد 2020 و2024 على الأقل بعام واحد، تم اختيار هؤلاء اللاعبين ليكونوا نواة المشروع ، وهم إبراهيم خليل رمضان جمعة من نادي حتا وخالد خليل رمضان جمعة من حتا أيضاً وعيسى حميد جعفر من الوصل وفاطمة الحوسني. أما مشروع البطل الأولمبي للرجال فالهدف منه هو تمثيل الإمارات بأكبر بعثة لألعاب القوى في طوكيو 2020 ، حيث سيتم تقييم أداء اللاعبين الذين تم اختيارهم بناء على مشاركتهم في بطولة العالم وملتقيات الدوري الماسي وملتقيات التحدي ودورة الألعاب الإسلامية بباكو العام المقبل وبطولة العالم لألعاب القوى بلندن العام المقبل ودورة الألعاب الآسيوية عام 2018 وبطولة العالم لألعاب القوى بالدوحة 2019 واللاعبين المؤهلين للمشروع ، هم سعود جمعة الزعابي من نادي العين وخليفة محمد عبيد النعيمي وعلي غلام محمد من نادي الوصل ومحمد عيسى جعفر من الوصل أيضاً. أما مشروع الكبار للمسافات المتوسطة والطويلة فسيكون من خلال إعداد اللاعبين الكبار لمسافات طويلة للمشاركة في بطولة العالم لاختراق الضاحية العدو الريفي وبدورة ألعاب التضامن الإسلامي في بانكوك 2017 ودورة الألعاب الآسيوية 2018، وكذلك مشاركة اللاعبين المتميزين في بطولة العالم لألعاب القوى في الدوحة 2019 في سماح الظروف السنيّة بذلك، وكذلك إعداد هؤلاء الأبطال بعد اعتزالهم ليكونوا مدربين وطنيين للمسافات الطويلة والمتوسطة. واللاعبون المؤهلون للمشروع هم: مبارك راشد حسن الأهلي ، وعبيد النعيمي العين ، وخليفة محمد النعيمي وعبد الله السعدي وأحمد سالم الدرمكي النصر. ويهدف المشروع للمشاركة في بطولة العالم لاختراق الضاحية التي ستقام بأوغندا في مارس المقبل، بالإضافة إلى البحث عن أرقام تأهيلية للمشاركة في بطولة العالم التي ستقام في لندن 2017 والمشاركة بدورة ألعاب التضامن في بانكوك، بالإضافة للهدف الأساسي وهو المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية 2018. وأكد سعيد عويطة أن معايير الاختيار للاعبين تمت بناء على حسب المشاركات السابقة لهم وكيف كانت تدريباتهم ، وكذلك على حسب المعايير والمقاييس التي وضعها الاتحاد، لافتاً إلى أن هناك مشاريع أخرى للبحث عن مدربين أولمبيين مميزين. أعلن اتحاد الإمارات لألعاب القوى عن مشروع البطل الأولمبي 2020 والذي يضمن مشاركة قوية في الألعاب الأولمبية القادمة في طوكيو 2020 ، وذلك من خلال مشروعين منفصلين أولهما مشروع البطل الأولمبي والثاني مشروع الكبار للمسافات المتوسطة والطويلة. وأكد سعيد عويطة المدير الفني للاتحاد خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح أمس بنادي ضباط شرطة دبي للكشف عن تفاصيل المشروع أنه تم الإعداد له من قبل إدارة الاتحاد قبل ثلاثة أشهر. وشهد المؤتمر المستشار أحمد الكمالي رئيس الاتحاد وسعيد عويطة المدير الفني وصالح حسن عضو مجلس الإدارة وسحر العوبد عضو المجلس ومجموعة من الأعضاء واللاعبين المختارين للمشروع. وكشف المستشار أحمد الكمالي رئيس الاتحاد عن تكلفة المشروع والتي تصل إلى 10 ملايين درهم، حيث من المتوقع أن يزيد المبلغ مع زيادة أعداد اللاعبين المشاركين، وأوضح أن هذا المشروع هو الأول من نوعه في الدول العربية وستكون دولة الإمارات كعادتها سباقة في ذلك، لافتاً إلى أنه كان من المفترض الكشف عنه قبل الانتخابات التي تجرى الأسبوع المقبل، لكن أرجئ الأمر لما بعدها سواء كان الفوز من نصيب المستشار الكمالي أو غيره. وأوضح عويطة أن المشروع سيتم الانتهاء منه خلال 4 إلى 8 سنوات من خلال إعداد أبطال على كافة المستويات من خلال تواجد طاقم فني وطبي وإداري يعمل على إعداد اللاعبين ، وذلك بإشراف كامل من اتحاد الإمارات لألعاب القوى وبالتنسيق والتعاون مع الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية الوطنية، حيث سيتم تفريغ اللاعبين واللاعبات لتنفيذ البرنامج. وفي مشروع الناشئين والناشئات سيكون هناك برنامج لإعداد هذه الفئة وسيكون داخل الدولة وذلك لارتباطات اللاعبين واللاعبات بالمراحل التعليمية المختلفة ولصغر سنهم، حيث سيتم إضافة اللاعبين المتميزين وذلك من خلال نتائج المشاركات الداخلية والخارجية، حيث سيكون مشروع الإعداد ل 4 سنوات أو 8 سنوات حسب اللاعب وسنّه وجاهزيته، والبداية ستكون مع اللاعبين سعيد وليد أحمد وعبد الله محمد حسين وبثينة جاسم محمد ومهرة سيف أحمد وصباح غانم عبيد وهم من طلاب الأولمبياد المدرسي لعام 2016. وفيما يتعلق بمشروع البطل الأولمبي للشباب والشابات والذي سيقام على مدار الدورة الأولمبية 2020 و2024 ويهدف إلى تأهل أكثر من لاعب ولاعبة بأرقام تأهيلية قبل أولمبياد 2020 و2024 على الأقل بعام واحد، تم اختيار هؤلاء اللاعبين ليكونوا نواة المشروع ، وهم إبراهيم خليل رمضان جمعة من نادي حتا وخالد خليل رمضان جمعة من حتا أيضاً وعيسى حميد جعفر من الوصل وفاطمة الحوسني. أما مشروع البطل الأولمبي للرجال فالهدف منه هو تمثيل الإمارات بأكبر بعثة لألعاب القوى في طوكيو 2020 ، حيث سيتم تقييم أداء اللاعبين الذين تم اختيارهم بناء على مشاركتهم في بطولة العالم وملتقيات الدوري الماسي وملتقيات التحدي ودورة الألعاب الإسلامية بباكو العام المقبل وبطولة العالم لألعاب القوى بلندن العام المقبل ودورة الألعاب الآسيوية عام 2018 وبطولة العالم لألعاب القوى بالدوحة 2019 واللاعبين المؤهلين للمشروع ، هم سعود جمعة الزعابي من نادي العين وخليفة محمد عبيد النعيمي وعلي غلام محمد من نادي الوصل ومحمد عيسى جعفر من الوصل أيضاً. أما مشروع الكبار للمسافات المتوسطة والطويلة فسيكون من خلال إعداد اللاعبين الكبار لمسافات طويلة للمشاركة في بطولة العالم لاختراق الضاحية العدو الريفي وبدورة ألعاب التضامن الإسلامي في بانكوك 2017 ودورة الألعاب الآسيوية 2018، وكذلك مشاركة اللاعبين المتميزين في بطولة العالم لألعاب القوى في الدوحة 2019 في سماح الظروف السنيّة بذلك، وكذلك إعداد هؤلاء الأبطال بعد اعتزالهم ليكونوا مدربين وطنيين للمسافات الطويلة والمتوسطة. واللاعبون المؤهلون للمشروع هم: مبارك راشد حسن الأهلي ، وعبيد النعيمي العين ، وخليفة محمد النعيمي وعبد الله السعدي وأحمد سالم الدرمكي النصر. ويهدف المشروع للمشاركة في بطولة العالم لاختراق الضاحية التي ستقام بأوغندا في مارس المقبل، بالإضافة إلى البحث عن أرقام تأهيلية للمشاركة في بطولة العالم التي ستقام في لندن 2017 والمشاركة بدورة ألعاب التضامن في بانكوك، بالإضافة للهدف الأساسي وهو المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية 2018. وأكد سعيد عويطة أن معايير الاختيار للاعبين تمت بناء على حسب المشاركات السابقة لهم وكيف كانت تدريباتهم ، وكذلك على حسب المعايير والمقاييس التي وضعها الاتحاد، لافتاً إلى أن هناك مشاريع أخرى للبحث عن مدربين أولمبيين مميزين.