أحب زوجة أبي رابعة الختام تعرضت زميلة ابني لظروف أسرية قاسية، يصعب تحملها على فتاة في مثل عمرها الغض، ظنتها نهاية الدنيا وأنها تقف وحيدة عارية من الأمان والحب والدفء والحنان، دخلت المشكلة كلها إلى داخل كيانها وأعماقها فتملكتها وأظلمت دنياها، كانت والدتها تمثل لها مفردات الحياة ترى بعينيها، وتطلعها على كافة أسرارها؛ لقد عاشت []
مشاركة :