7 حالات يضطر فيها المصريون لخلع أحذيتهم: «اقلع الجزمة الأرض مبلولة»

  • 10/13/2016
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

أثناء تأهب الفرد للذهاب إلى عمله، أو التوجه إلى منطقة نائية يضطر إلى ارتداء حذائه في قدميه بدلًا من أي شئ آخر، نظرًا لتحمله ظروف غيابه لساعات طويلة بالخارج، سواءً وقاية كعبيه من وعورة الشوارع المصرية، ومن سخونة «الأسفلت». ومع صعوبة الاستغناء عن الحذاء حال خروج الفرد من منزله إلا أنه يضطر إلى خلعه في بعض الأحيان، وذلك رغم استثناء حالتي دخول المسجد أو التفتيش في المطار، وهو الأمر الذي يحدث لفئات عدة في أماكن وحالات بعينها. كما يكون الفرد مجبرًا على خلع الحذاء على أبواب منزله، وقبل دخول بعض الأماكن داخل بيته أيضًا، بناءً عليه يستعرض «المصري لايت» 7 حالات يضطر فيها المصريون لخلع أحذيتهم. 7. وقت المطر تنخفض درجات الحرارة بشكل ملحوظ في شهري يناير وفبراير من كل عام، ويصحبه برودة في الجو بشكل كبير وهطول للأمطار، ومع سوء أحوال الشوارع في مصر، وتهالك أنظمة شفط المياه تغرق الطرق وتتحول إلى «وحل». ومع سير الأفراد في الشوارع وسط هذه الأجواء تمتلئ أحذيتهم بالوحل والقاذورات، نتيجةً لذلك يضطرون إلى خلعهم خارج منازلهم عند ذهابهم لبيوتهم. 6. دخول منزل آخر في حالة وصول ضيف إلى منزل مضيفه يجبر الأخير الوائر على خلع حذائيه أمام باب شقته، وهو ما يلجأ له البعض في كثير من الأحيان دون أسباب واضحة. كما يضطر كثير من المعلمين إلى خلع أحذيتهم، وطلابهم، خلال حصص الدروس الخصوصية في منزل ما، لتمتلئ المنطقة المواجهة لباب الشقة بعدد هائل من النعال. 5. الموظفين تمتد الفترة التي يعمل بها أغلب الموظفين في كثير من المؤسسات إلى 6 ساعات أو 8، وهو ما يدفع بعضهم لخلع أحذيتهم لطول وقت العمل. ويلجأ بعض الموظفين بشكل دائم إلى ارتداء «شبشب» لإراحة قدميهم. 4. أصحاب المحلات فور وصول أصحاب المحلات أو العاملين فيها إلى المحل ببداية اليوم، يخلعون أحذيتهم ويستبدلونها بـ«شبشب»، نظرًا لطول ساعات عمله والتي تمتد في بعد الأحيان إلى ما بعد منتصف الليل. 3. اللعب في الشارع يتجمع أغلب أطفال المناطق الشعبية في شوارعهم للعب سويًا، وذلك صباحًا أو مساءً، وفي كثير من الأوقات يخلعون ما يرتدونه في قدميهم ليصبحوا «حُفاة». ويحدث ذلك الأمر خلال لعبهم كرة القدم في أغلب الأوقات، أو في ظروف أخرى عدة. 2. تنظيف المنزل تنهمك ربة المنزل في تنظيف بيتها بشكل دوري، بعد توجه الزوج والأبناء إلى أعمالهم، ومع امتلاء الأرض بالمياه المخلوطة بالسوائل المطهرة يصل أحدهم عائدًا إلى الشقة، لتستوقفه الأم قائلة: «إقلع الجزمة الأرض مبلولة». 1. دخول «الحمّام» في أغلب الأوقات تكون أرضية الحمام في المنازل مبتلة، وحتى لا يصاحبها وحل وقاذورات يتجنب الفرد دخول دورة المياه بحذائه، ويكتفي بارتداء «شبشب» مخصص لهذا المكان.

مشاركة :