5 ألعاب تهدد عرش «بوكيمون غو»

  • 10/17/2016
  • 00:00
  • 7
  • 0
  • 0
news-picture

رغم تراجع حمى «بوكيمون غو» التي اجتاحت العالم، فإن هذه اللعبة حققت تأثيرًا باقيًا، وهو انتشار ألعاب «الواقع الإضافي» التي تجمع بين العالمين الرقمي والحقيقي. وباتت تهددها خمسة ألعاب مماثلة اليوم. البحث عن الأبواب مع «إنجريس»: تم استخدام الآليات الرئيسية لهذه اللعبة في لعبة «بوكيمون غو»، لذلك فإن صور اللعبتين متشابهة، رغم أن الجو الرملي القريب لأجواء الخيال العالمي في «إنجريس» يتباين مع العالم السكري للعبة «بوكيمون». الدفاع عن القلعة في «كلاندستاين»: التفرد جمعت لعبة «كلاندستاين» أيضًا بين الخيال العلمي والعالم الحقيقي. تبدو هذه اللعبة شبيهة بلعبة «إنجريس» من حيث الطقس الغائم فيها، ووجود الخريطة العامة التي توجه الطريق بعلامات مميزة جديدة. وهذه اللعبة ترتكز على الأبراج الدفاعية. امتلك حيك السكني مع «لاند لورد»: هناك لعبة منافسة لكنها تمارس في أجواء أكثر سلمية وهي «لاند لورد»، من إنتاج شركة «ريالتي جيمز»، وهي اللعبة التي تنقل «التملك» إلى العالم الحقيقي. ويمكن للاعب شراء العقارات في محيطه، رغم أن ذلك يتم فقط بطريقة افتراضية.وعندما يتفقد اللاعبون الأماكن من خلال «فيسبوك» و«فور سكواير»، يتم تسجيل الأموال. الفرار من «الزومبي»: عندما تواجه «الزومبي» وهي شخصية خيالية تشير إلى الجثث الحية، لن يكون أمامك خيار سوى الفرار. ولكن مع تطبيق ألعاب «زومبيس رن» من شركة «سيسك تو ستارت» ستتحول هذه اللعبة إلى حصة لياقة بدنية، حيث تظهر شخصيات «الزومبي» على الشاشة مع صوت راوٍ يحذر اللاعب من أن «الزومبي» سيلتهمه إذا لم يفر سريعًا من أمامه. «جيو كاشينغ»: البحث عن الكنز وليس الوحوش. لعبة «جيو كاشنغ» تمارس في الهواء الطلق، وهي أقدم من ظهور الجوالات الذكية. تقوم هذه اللعبة على أساس قيام شخص ما بإخفاء كنز صغير في مكان ما في العالم الحقيقي، ثم يتم تحديد الإحداثيات وبعض الإشارات المعروفة. ثم يقوم اللاعبون بالبحث عن الكنوز المخفية. وتأتي المتعة في هذه اللعبة من العثور على الكنز نفسه، كما أن ممارسي هذه اللعبة يصبحون أنشط وأكثر اجتماعية بمرور الوقت.

مشاركة :