كان مسؤول التخطيط العسكري في التنظيم (أبو سارة)، يعقد فيه اجتماعا مع مجموعة من عناصر التنظيم، ما أسفر عن مقتلهم جميعاً". هذا ويواصل طيران التحالف الدولي توجيه ضربات الجوية الدقيقة لمواقع تنظيم داعش وأهدافه الهامة من أجل تدمير قدراته القتالية لتسهيل مهمة اقتحام الموصل من قبل القوات البرية العراقية بمختلف تشكيلاتها. وعن سير معارك تحرير الموصل من محورها الجنوبي اوضح الزبيدي، أن "العبوات الناسفة والبراميل المتفجرة والمنازل المفخخة تعيق تقدم القوات المسلحة"، رافضا أن "يبين نتائج العمليات بشكل أكثر دقة كونها معلومات أمنية لا يمكن البوح بها عبر وسائل الاعلام على حد تعبيره". وانطلقت، فجر الإثنين، الماضي معركة استعادة الموصل من "داعش"، بمشاركة 45 ألفاً من القوات التابعة لحكومة بغداد، سواء من الجيش، أو الشرطة، أو قوات الحشد الشعبي (غالبيتها من الشيعة)، أو قوات حرس نينوى (سنية) إلى جانب دعم التحالف الدولي. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.