قال المهدي ولد المرابط الناشط الحقوقي من نواكشوط، إن هناك اتهامات للحكومة الموريتانية بتفريق المنظمات القليلة الجادة في مجال مناهضة العبودية، بحجة أن تلك المنظمات تعمل بغطاء خارجي، وإن العبودية لم تعد موجودة في موريتانيا. واعتبر الناشط الحقوقي، خلال مداخلة هاتفية بالفقرة الإخبارية عبر فضائية «الغد»، أن الحكومة تعيش متناقضات، حيث تسن قوانين تجرم العبودية وفي المقابل تسجن المناهضين للعبودية.
مشاركة :