الشرطة الماليزية : هناك أربعة احتمالات وراء اختفاء الطائرة

  • 3/11/2014
  • 00:00
  • 10
  • 0
  • 0
news-picture

عواصم - وكالات: أعلن مسؤول بارز بالشرطة الماليزية اليوم الثلاثاء أن الشرطة تدرس أربعة أسباب ربما تكون أدت لاختفاء الطائرة التى كان على متنها 239 راكبا من بينها الاختطاف و التخريب وقال مفتش الشرطة الجنرال خالد أبو بكر أنه بجانب الاختطاف و التخريب فأن السببين الاخرين اللذين تدرسهما الشرطة هما المشاكل النفسية للركاب وطاقم الطائرة والمشاكل الشخصية للركاب و طاقم الطائرة. وأضاف إنه يدرس بدقة الخلفية الشخصية لركاب وطاقم الطائرة المفقودة. وقال في مؤتمر صحفى " ليس لدينا تقرير استخبارى مسبق بشأن أي تورط لإرهابيين". الصين تنشر 10 أقمار اصطناعية لتحديد مكان الطائرة الماليزية نشرت الصين 10 من اقمارها الاصطناعية على امل التوصل الى تحديد مكان طائرة البوينغ التابعة لشركة الخطوط الماليزية التي فقدت قبل 4 ايام حسب ما ذكرت الصحف الرسمية اليوم. وقالت صحيفة الجيش الشعبي لتحرير الصين ان الاقمار الاصطناعية الصينية المتطورة جدا والتي يتم الاشراف عليها من قاعدة كسيان بشمال البلاد سوف تستعمل للمساعدة على الملاحة ومراقبة الاحوال الجوية والاتصالات ومسائل اخرى في عمليات البحث. يشار الى ان حوالى ثلثي ركاب الطائرة التي كانت تقوم برحلة بين كوالامبور وبكين هم مواطنون صينيون. وفي حال تأكدت الكارثة تكون اسوء ثاني كارثة جوية بالنسبة للصين. وتشارك فرق من تسع دول في عمليات البحث هي الصين وماليزيا والولايات المتحدة وسنغافورة وفيتنام وزينلندا الجديدة واندونيسيا واستراليا وتايلاند. تذكرتا حاملي جوازي السفر المزورين تم حجزهما عبر الهاتف من إيران أكدت الشرطة اليوم أن التذكرتين اللتين تم شراؤهما لركوب طائرة الخطوط الجوية الماليزية المفقودة لاثنين من المسافرين استخدما جوازي سفر مزورين أصدرتهما وكالتا سياحة تايلانديتان لرجل إيراني. وقال الكولونيل سوفاشاي فويكاوخام قائد شرطة باتايا منتجع باتايا إنه تم شراء التذكرتين يوم الخميس من وكالتي سياحية تايلانديتين هما "جراند هورايزون" و"سكس ستارز ترافيل" في منتجع باتايا. وأوضح أن رجلا إيرانيا يدعى "علي" هو الذي قام بحجزهما من رقم هاتف خاص في إيران. وتم دفع ثمن التذكرتين بعملة الباهت التايلندي بواسطة شخص إيراني آخر يدير محلا لتركيب إطارات للصور في المنتجع. وأضاف "لقد استجوبناه لكننا لم نجد ما يثر الاشتباه به .. من المبكر للغاية القول ما اذا كانت هذه القضية تورط فيها إرهابيون".

مشاركة :