لم يكن يخطر ببال المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون أن المرض سيدهمها في أسوأ توقيت ممكن، أي قبيل تحقيق حلمها لدخول المكتب البيضاوي، كأول سيدة ترأس الإمبراطورية الأمريكية. والأسوأ من ذلك أن المرض دهمها في احتفال وطني متغلغل في ذاكرة ووجدان الشعب، أي أحداث سبتمبر. ولا تزال حملة كلينتون مرتبكة؛ فبعد مشهد
مشاركة :