..وشفاعة سموه تعتق رقبة مواطن وتنهي خصومة بين قبيلتين ..وشفاعة سموه تعتق رقبة مواطن وتنهي خصومة بين قبيلتين

  • 10/27/2016
  • 00:00
  • 12
  • 0
  • 0
news-picture

أسفرت شفاعة صاحب السمو الملكي اﻷمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان، رئيس اللجنة المركزية ﻹصلاح ذات البين بالمنطقة، عن عتق رقبة مواطن، وأنهت خصومة بين قبيلتين، إحداهما يمنية، بالشريط الحدودي. واستقبل مدير شرطة منطقة جازان، رئيس اللجنة اﻷمنية الدائمة، اللواء ناصر بن صالح الدويسي، أمس شيوخ القبيلتين، وذلك لتوثيق تنازل أولياء الدم عن قاتل ابنهم، وعفوهم عنه؛ تلبية لمساعي الصلح التي بذلها وجهاء ومشايخ المنطقة، مع نظرائهم في اليمن الشقيق، وتقديرا لشفاعة سمو أمير المنطقة، ومباركته لتلك الجهود، التي كان سموه متابعا لها لحظة بلحظة. وأكد والد المجني عليه، أن تنازله جاء لوجه الله تعالى، ثم تقديرا لشفاعة صاحب السمو الملكي أمير المنطقة، بالإضافة إلى مساعي الشرطة، وعلى رأسها اللواء الدويسي؛ الذي كان له دور بارز مع الشيوخ، في الإسهام في إتمام الصلح، والعفو عن الجاني. من جهتهم أبدى شيوخ خولان اليمن، الحاضرون سعادتهم بما رأوه من حفاوة الاستقبال والترحيب وحسن الضيافة، من قبل صاحب السمو أمير جازان، وشرطة المنطقة، مؤكدا أنه أمر غير مستغرب على أخوة أشقاء لهم وقفات مع اليمن عبر الزمن مؤكدين أن صعدة ليست كلها حوثيين، وإنه لا يمكن أن تفرق الأحقاد بين الأشقاء. أسفرت شفاعة صاحب السمو الملكي اﻷمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان، رئيس اللجنة المركزية ﻹصلاح ذات البين بالمنطقة، عن عتق رقبة مواطن، وأنهت خصومة بين قبيلتين، إحداهما يمنية، بالشريط الحدودي. واستقبل مدير شرطة منطقة جازان، رئيس اللجنة اﻷمنية الدائمة، اللواء ناصر بن صالح الدويسي، أمس شيوخ القبيلتين، وذلك لتوثيق تنازل أولياء الدم عن قاتل ابنهم، وعفوهم عنه؛ تلبية لمساعي الصلح التي بذلها وجهاء ومشايخ المنطقة، مع نظرائهم في اليمن الشقيق، وتقديرا لشفاعة سمو أمير المنطقة، ومباركته لتلك الجهود، التي كان سموه متابعا لها لحظة بلحظة. وأكد والد المجني عليه، أن تنازله جاء لوجه الله تعالى، ثم تقديرا لشفاعة صاحب السمو الملكي أمير المنطقة، بالإضافة إلى مساعي الشرطة، وعلى رأسها اللواء الدويسي؛ الذي كان له دور بارز مع الشيوخ، في الإسهام في إتمام الصلح، والعفو عن الجاني. من جهتهم أبدى شيوخ خولان اليمن، الحاضرون سعادتهم بما رأوه من حفاوة الاستقبال والترحيب وحسن الضيافة، من قبل صاحب السمو أمير جازان، وشرطة المنطقة، مؤكدا أنه أمر غير مستغرب على أخوة أشقاء لهم وقفات مع اليمن عبر الزمن مؤكدين أن صعدة ليست كلها حوثيين، وإنه لا يمكن أن تفرق الأحقاد بين الأشقاء.

مشاركة :