التويجري: تطوير الأنظمة المالية بـ «الإفصاح والشفافية» التويجري: تطوير الأنظمة المالية بـ «الإفصاح والشفافية»

  • 10/27/2016
  • 00:00
  • 9
  • 0
  • 0
news-picture

افتتح رؤساء دواوين المراقبة والمحاسبة بدول مجلس التعاون أمس أعمال اجتماعهم الخامس عشر، برئاسة رئيس ديوان المراقبة العامة الدكتور حسام بن عبدالمحسن العنقري، ومشاركة معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني. وفي مستهل الجلسة، ألقى رئيس ديوان المراقبة العامة، كلمة أوضح فيها أن دور دواوين المراقبة والمحاسبة هو العمل على تحقيق مفهوم الرقابة الإيجابية الشاملة، وتعزيز مبدأ الرقابة الوقائية المصاحبة، وترسيخ مفاهيم الشفافية، والإفصاح والمساءلة والإسهام في تطوير وتحديث الأنظمة المالية والمحاسبية، وتقديم الحلول العملية والمقترحات الرامية إلى رفع كفاءة وفعالية الأداء وتحقيق الانضباط المالي والإداري. وقال: لقد ازدادت أهمية دور دواوين المراقبة والمحاسبة بدول المجلس في هذه المرحلة المهمة التي تمر بها منطقتنا الأمر الذي يحتم علينا توثيق التعاون والتنسيق بمختلف صوره لضمان الاستخدام الرشيد للموارد المتاحة وتعظيم مردودها على الاقتصاد الوطني ورفاهية المواطن الخليجي أينما وجد. من جانبه أعرب الأمين العام لمجلس التعاون في كلمة له، عن خالص التعازي والمواساة إلى دولة قطر، أميرًا وحكومة وشعبًا، والى الوفد القطري المشارك في الاجتماع، في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الأسبق، وأحد القادة المؤسسين لمجلس التعاون، مثمنا الجهود التي بذلها -رحمه الله- في تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك وتحقيق أهدافه السامية. افتتح رؤساء دواوين المراقبة والمحاسبة بدول مجلس التعاون أمس أعمال اجتماعهم الخامس عشر، برئاسة رئيس ديوان المراقبة العامة الدكتور حسام بن عبدالمحسن العنقري، ومشاركة معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني. وفي مستهل الجلسة، ألقى رئيس ديوان المراقبة العامة، كلمة أوضح فيها أن دور دواوين المراقبة والمحاسبة هو العمل على تحقيق مفهوم الرقابة الإيجابية الشاملة، وتعزيز مبدأ الرقابة الوقائية المصاحبة، وترسيخ مفاهيم الشفافية، والإفصاح والمساءلة والإسهام في تطوير وتحديث الأنظمة المالية والمحاسبية، وتقديم الحلول العملية والمقترحات الرامية إلى رفع كفاءة وفعالية الأداء وتحقيق الانضباط المالي والإداري. وقال: لقد ازدادت أهمية دور دواوين المراقبة والمحاسبة بدول المجلس في هذه المرحلة المهمة التي تمر بها منطقتنا الأمر الذي يحتم علينا توثيق التعاون والتنسيق بمختلف صوره لضمان الاستخدام الرشيد للموارد المتاحة وتعظيم مردودها على الاقتصاد الوطني ورفاهية المواطن الخليجي أينما وجد. من جانبه أعرب الأمين العام لمجلس التعاون في كلمة له، عن خالص التعازي والمواساة إلى دولة قطر، أميرًا وحكومة وشعبًا، والى الوفد القطري المشارك في الاجتماع، في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الأسبق، وأحد القادة المؤسسين لمجلس التعاون، مثمنا الجهود التي بذلها -رحمه الله- في تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك وتحقيق أهدافه السامية.

مشاركة :