كشف مساعد قائد قطاع حرس الحدود بالعارضة، المقدم الركن علي بن عبدالله العمري، عن اكتمال أعمال إخلاء القرى الواقعة داخل حرم الشريط الحدودي بنسبة 60%، مشيرًا إلى أن هذا الإجراء يتم وسط استجابة تامة من الأهالي؛ لضمان أمنهم وسلامتهم. وأوضح العمري لـ»المدينة»، أن عملية الإخلاء تتم بتعليمات ومتابعة دقيقة من الجهات العليا، موضحًا أن المواطنين بدأوا النزوح إلى داخل المحافظة، وإلى المواقع الآمنة، بنسبة وصلت إلى 60% من الأعداد المستهدفة من قرى الحرم الحدودي. وأكد العمري أن أعمال الإخلاء تتم وسط استجابة تامة من المواطنين، لا سيما في القرى التي تقع خارج العلامات الحدودية. وأتم قائلًا: «حرس الحدود مستعد بكل الإمكانات، اللازمة لتسهيل عملي الإخلاء، وتقديم التسهيلات والترتيبات التي تساعد المواطنين إنهاء الإجراءات المتعلقة بذلك في أسرع وقت ممكن». وعن تعاملهم مع اعتداءات المليشيات الانقلابية في أثناء الهدنة الإنسانية، شدد العمري على أن حرس الحدود يتعامل مع حالات الاعتداء على الحدود، في ظل الهدنة، وفق ما يرد إليهم من أوامر، وتعليمات، من الجهات العليا، حسب ما يقتضيه الموقف، قائلًا: «في كل الأحوال لن يتم السماح بالاعتداء على حدودنا تحت أي ظرف كشف مساعد قائد قطاع حرس الحدود بالعارضة، المقدم الركن علي بن عبدالله العمري، عن اكتمال أعمال إخلاء القرى الواقعة داخل حرم الشريط الحدودي بنسبة 60%، مشيرًا إلى أن هذا الإجراء يتم وسط استجابة تامة من الأهالي؛ لضمان أمنهم وسلامتهم. وأوضح العمري لـ»المدينة»، أن عملية الإخلاء تتم بتعليمات ومتابعة دقيقة من الجهات العليا، موضحًا أن المواطنين بدأوا النزوح إلى داخل المحافظة، وإلى المواقع الآمنة، بنسبة وصلت إلى 60% من الأعداد المستهدفة من قرى الحرم الحدودي. وأكد العمري أن أعمال الإخلاء تتم وسط استجابة تامة من المواطنين، لا سيما في القرى التي تقع خارج العلامات الحدودية. وأتم قائلًا: «حرس الحدود مستعد بكل الإمكانات، اللازمة لتسهيل عملي الإخلاء، وتقديم التسهيلات والترتيبات التي تساعد المواطنين إنهاء الإجراءات المتعلقة بذلك في أسرع وقت ممكن». وعن تعاملهم مع اعتداءات المليشيات الانقلابية في أثناء الهدنة الإنسانية، شدد العمري على أن حرس الحدود يتعامل مع حالات الاعتداء على الحدود، في ظل الهدنة، وفق ما يرد إليهم من أوامر، وتعليمات، من الجهات العليا، حسب ما يقتضيه الموقف، قائلًا: «في كل الأحوال لن يتم السماح بالاعتداء على حدودنا تحت أي ظرف
مشاركة :