أعلنت هيئة الحشد الشعبي عزمها القتال في سوريا بعد طرد مقاتلي تنظيم داعش الإرهابي في العراق، وقال المتحدث باسم الحشد أحمد الأسدي الذي سينضم الينا مباشرة خلال هذه الحلقة، ان الساحتين السورية والعراقية متداخلتان، ما يستدعي الذهاب الى أي مكان يكون فيه تهديد للأمن القومي العراقي. خطوة ستفتح المجال للمزيد من الجدل حول دور هذا الفصيل العراقي الذي تتحفظ أطراف كثيرة على مشاركته حتى في مدينة الموصل، فكيف به في الرقة السورية؟ ما دلالات هذه الخطوة؟ ما أهدافها؟ وما تداعياتها داخليا واقليميا؟
مشاركة :