أطلقت جيجر – لوكولتر مُحتَرَف ريفيرسو الذي يمنح محبي الساعة الراقية الفرصة في التعبير عن تمنياتهم ورغباتهم الخاصة من خلال اقتراح مجموعةٍ من الميناءات «وجه الساعة» المتنوعة، مثل الميناء المصنوع من حجرٍ ما، أو المزين بحلية تصور نبات اللبلاب على سبيل المثل. ينفخُ كل لون حيوية نابضة في الساعة، من التدريجات اللونية الرقيقة للوردي، إلى الظلال التي تتحرك بعمق من اللون الأزرق الداكن أو الرمادي الفاتح للتعبير عن الأناقة المعاصرة، أو ألوان الأحمر المتوهجة بالطاقة وألوان البني. على موديل ريفيرسو كلاسيك دويتو يمكن ترصيع علامات الساعات، ما يعطي ميناء الساعة طابعاً مكثفاً ويبث في وجه الساعة حضوراً مهيباً كما النجوم. ويمكن استكمال علامات الساعات المرصعة بالحجر الكريم، من خلال ترصيع المركز ما يضفي لمعاناً براقاً. ستتوفر هذه الميناءات الحصرية المرصعة بالحجر الكريم في الإصدارات المحدودة فقط. الجمال المُركب لساعة ريفيرسو يتجلى بطريقة أخرى عندما يتم تزيينها بحلية اللبلاب، حيث تتألق عليها أوراق اللبلاب المُنمقة التي ترمز إلى الإخلاص وعمق الشعور. تفسح ساعة «ريفيرسو كلاسيك لارج ديو» المجال لنفسها لتندرج في مغامرة مُحتَرَف ريفيرسو، إذ يتميّز هذا الموديل بتكريس كامل الوجه الأمامي للتقاليد والخبرة، فالميناء ذو الإنهاء الخطي الناعم والمُضفر يضم مؤشر نهار/ ليل 24 ساعة عند موقع الساعة 6. وعند إدارة الساعة على الوجه الآخر ينكشف التوقيت المحليّ، والآن أصبح بالإمكان إلباس هذا الميناء بألوانٍ جديدة: اللون الأزرق الداكن المكثف والمُشبع، أو اللون العنّابي الراقي، بينما تضمن الاختيارات الثلاثة المختلفة للأحجار تعبيراً قوياً نابضاً. وفي شكل طبيعي يتيح مُحتَرَف ريفيرسو اختيار الحزام من مجموعة وافرة من التدريجات اللونية الراقية، وكذلك نوع الجلد أكان جلد عجل أم تمساح أو جلد نعام أو مواد ساتانية. آتموس 568 باي مارك نيوس من جهة أخرى، كانت جيجر - لوكولتر وأماناً منها أن الـ «بندولة» تشكل فخراً لعلامات الساعات الراقية، تسعى إلى اظهار ابتكاراتها بعيداً من الرسغ إلى نقل إنجازاتها تحفاً فنية في المنازل والمكاتب. في مطلع العام الحالي، كشف صالون الساعات الراقية الذي ييقام في جنيف، مطلع كل عام، أهمية الـ «بندول» في عالم الساعات الراقية، حيث استعرضت أكثر من علامة ابتكاراتها الفنية في هذا المجال من خلال عرضها كأيقونة من الأيقونات المبتكرة. جيجر – لوكولتر العلامة الرائدة في عالم الساعات الراقية، والتي تساهم في رسم الخطوط العريضة والتوجه العام لعالم الساعات في العالم كشفت عن تأويل جديد وفريد لبندولة آتموس الأيقونية بتوقيع المصمّم مارك نيوسن الذي يتعاون مع الدار منذ عام 2008. وقد استغلّ نيوسن هذا العام خياله مرة أخرى في تصميم هذه البندولة التي تعيش على الهواء بإضفاء روح عصرية عليها تعزّز وفاءها لهويتها الخاصة. وأفضى عمله مع جيجر - لوكولتر إلى تصميم قطعة استثنائية ذات نقاوة تحبس الأنفاس، تحت كرة مصنوعة من كريستال باكارا. البندولة الأسطورية صامتة تماماً. تستمد طاقتها من تغيرات في درجة الحرارة لا تكاد تكون محسوسة وتشغلها آلية الحركة الدائمة. أعاد نيوسن تصميم الشكل الخارجي لبندولة آتموس وبعض مكوناتها، فزيّن الخلفية بكرة من الكريستال الشفاف لإبراز جوهرها ومكانتها الشهيرة. بندولة «آتموس 568 باي مارك نيوسن»، مفعمة بالخفة والشفافية والبساطة، تبدو كأنها تطفو في الهواء، لكنها في الواقع مثبتة في الجزء الخلفي للحركة. يتيح ميناؤها المثالي قراءة سهلة، وعلى رغم انتشار الضوء من خلال الجزء الأمامي للزجاجة الشفافة، من الممكن قراءته بسهولة بفضل الأرقام العربية المطبوعة باللون الأزرق في الأمام وتعززها دائرة الدقائق. وصُمّم مؤشر الشهر ليصبح جزءاً من الميناء الشفاف لتجنب إضافة المزيد من العناصر. وصمّمت الأوزان المعادلة بعناية كبيرة لتتلاشى عن الأنظار بينما تحقق العقارب توازناً، تاماً حيث تم اختيارها لتنسجم مع اللون الأزرق الذي اختاره مارك نيوسن. يعرض قرص ذو إنهاء ختامي سَلِسٍ جداً ومزيّن بتخطيطات متحدة المركز أطوار القمر الكاملة مع قمر أبيض وسماء زرقاء، الأمر الذي يُعدّ فريداً في بندولة آتموس. تتيح خلفية الحركة رؤية الآلية المثبتة على أربع نقاط، بدلاً من ثلاث كما في بندولات آتموس التقليدية من أجل تحقيق التناظر. ويبدو جسر الغطاء الفاصل الذي أعيد تصميمه في شكل متقاطع مع إنهاء خطي ناعم وارتكازات منتفخة لإضفاء تأثير ضخم. كما يحمل اسم البندولة ولونها الأزرق، فضلاً عن توقيع المصمّم الرصين المميّز باللّون البرتقالي. يتيح النظر عن كثب رؤية انعكاسات الضوء المتباينة والمتواصلة على الحركة التي تتألف من مكونات صمّمها حرفيو المصنع ومكوّنات أخرى أعاد مارك نيوسن تصميمها. لقد صمّمت بمظهر عصري وإنهاء ساتاني غير لامع مع أجزاء لامعة عدة يعززها الضوء الذي يخترق الكريستال. كما خضعت عجلة التوازن أيضاً إلى تصميم جديد يتميز بأخاديد مع أسنانٍ ذات سطوح غير لامعة، وتجاويف لامعة، بحيث إنها عندما تدور، فإنها تضفي تأثيراً جميلاً ورفيعاً يعكس ما يحاكي أشعة الشمس.
مشاركة :