تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء مزيدا من برقيات التهنئة بمناسبة منح عائلة هابسبورغ الملكية ومجلس مدينة هولابيرن بالنمسا لسموه وسام الاستحقاق ذي النجمة الذهبية الكبرى من الطبقة الاولى، من كل من: - هشام بن محمد الجودر، (وزير شؤون الشباب والرياضة)، - د. جواهر شاهين المضحكي (الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب)، الشيخ فواز بن محمد بن خليفة آل خليفة (سفير مملكة البحرين لدى المملكة المتحدة)، خليل ابراهيم بوطرادة (القائم بالاعمال بالانابة بسفارة مملكة البحرين بتونس)، د. رياض يوسف حمزة رئيس جامعة البحرين، النائب عبدالرحمن علي بوعلي عضو مجلس النواب، دينا أحمد الفايز مدير ادارة شؤون مجلس الشورى بوزارة شؤون مجلسي الشورى والنواب، احمد محمد هجرس العميد مساعد المنسق العام للمحافظات، علي وخالد ومحمد وعادل يوسف عبد الرحمن انجنير، د. رائد محمد بن شمس (المدير العام لمعهد الادارة العامة)، مبارك بن احمد الفاضل (المنسق العام للمحافظات)، محمد بن الشيخ اسحق عبدالرحمن، عبدالحكيم يعقوب الخياط (العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي)، سلمان الصديقي، عبدالله علي البقالي وأولاده، أشرف بسيسو والعائلة، د. مازن محمد علي جمعة رئيس الجامعة الملكية للبنات، وليد المرباطي وابنائه، عبداللطيف خالد العوجان، أسامة الخاجة، رئيس جمعية ابتكار، عبدالعزيز الموسى وولداه بدر وأحمد، حسين خضر كمال محمد والعائلة، حسن علي المدحوب، شركة الحصان العربي لخدمات الفروسية، الشيخ محسن بن الشيخ عبدالحسين خلف آل عصفور رئيس مجلس الاوقاف الجعفرية، وأعضاء مجلس الاوقاف وجميع منتسبي المجلس، العميد محمد بن محمد بن دينة مساعد رئيس الامن العام لشؤون المجتمع بوزارة الداخلية، د. فيصل بن يعقوب الحمر وابناؤه، د. نواف فيصل الحمر وسعود فيصل الحمر وطلال فيصل الحمر، المحامية هدى راشد المهزع (رئيسة جمعية المحامين البحرينية)، محمد جابر زباري، مجموعة شركات اليونيتاك، عارف هجرس، محمد عبدالله المطوع، رئيس واعضاء جمعية التطوير العقاري البحرينية BAPDA، جميل أمين وفا (مجموعة شركات اليونيتاك)، موظفو ومنتسبو مجموعة شركات اليونيتاك، فاطمة عبدالله خليل، كاتبة وباحثة في شؤون الخليج العربي. وأعرب المهنئون في برقياتهم عن أطيب تهانيهم لسمو رئيس الوزراء بهذه المناسبة، مشيدين بإنجازات سموه العديدة في مجال دعم وتعزيز الانشطة الخيرية والانسانية والسلام وخصوصا في مجال تحقيق الرفاهية والحياة الكريمة للمواطنين من دون تمييز.