Image caption الهياكل العظمية في كل مكان في المكسيك خلال الاحتفال بيوم الموتى يعد "يوم الموتى" أحد أكبر الاحتفالات في المكسيك، وهو اليوم الذي تتذكر فيه العائلات الأشخاص الذين رحلوا. وتعد العائلات الموائد الخاصة في المنازل وعلى شواهد القبور وتقدم الطعام المفضل لأحبائها لتشجيعهم على الزيارة خلال تلك الفترة. صورت كاتي واتسون، مراسلة بي بي سي، بعضا من الأطعمة التقليدية والزينة المصنوعة خصيصا لهذا الاحتفال. Image copyright Empics Image caption عادة ما تصنع الجماجم من السكر وتوضع في قالب مجوف Image caption تعلم فرانسيسكو غاليندو هذه الحرفة من جدته Image caption تختلف الجماجم في الحجم والسعر Image caption تدخل الجماجم في منافسة في معرض الفينيق في تولوكا Image caption كانت إحدى الجماجم الفائزة في معرض العام الماضي تبدو وكأنها غطاء متقن للرأس، وكانت مصنوعة بالكامل من السكر Image caption تصنع جماجم السكر للزينة، لكن هناك جماجم أخرى تصنع للأكل، مثل تلك المصنوعة من التمر الهندي والمغلفة بالسكر Image caption تعد الشوكولاته، التي تأتي من أمريكا الوسطى، من العناصر الأساسية في صناعة الجماجم Image caption ليست الجماجم وحدها التي توجد بقوة في هذا الاحتفال، لكن الأشباح تظهر أيضا Image caption توابيت مصنوعة من السكر بألوان زاهية Image caption مذابح وموائد مصغرة مصنوعة من الحلويات تترك على القبور لكي يستمتع بها الموتى Image caption غذاء شعبي يتناوله الأحياء، وفي هذه المرة كان الغذاء هو "خبز الموتى". تمر أربعة خطوط عبر الخبز وتمثل أطراف الجسم، وكرة على القمة تمثل الجمجمة. وتشبه الخطوط أيضا الدموع التي يذرفها الناس عندما يتذكرون أحبائهم، حسب توضيح الطاهي ايرفينغ كيروس Image caption يغطى خبز الموتى بالزبدة من الخارج ويرش بالسكر، وبمجرد أن يكون ذهبي اللون يكون جاهزا للأكل
مشاركة :