مؤتمر «دبي الرياضي» الحادي عشر ينطلق 27 ديسمبر

  • 11/10/2016
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

دبي (الاتحاد) بحثت اللجنة المنظمة لمؤتمر دبي الرياضي الدولي الحادي عشر، عضو «مبادرات محمد بن راشد العالمية» أكبر مبادرات معرفية وتنموية وثقافية وإنسانية في العالم، والذي ينظمه مجلس دبي الرياضي سنوياً تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي، التحضيرات النهائية للنسخة الجديدة 2016، خلال الاجتماع الدوري الذي عقدته في مقر مجلس دبي الرياضي. ترأس الاجتماع، المستشار محمد الكمالي عضو مجلس إدارة مجلس دبي الرياضي رئيس اللجنة المنظمة، وحضور أنس بوخش عضو مجلس إدارة مجلس دبي الرياضي عضو اللجنة المنظمة للمؤتمر، وأعضاء اللجنة المنظمة، علي المطوع مدير إدارة الدعم المؤسسي في المجلس، حصة محمد الكوس مدير إدارة الفعاليات في المجلس، مدير المؤتمر، وأعضاء اللجنة الفنية: راشد الكمالي، سامي عبد الإمام، د.ناجي إسماعيل، توفيق الزهروني، وراشد محمد مقرر اللجنة المنظمة. وناقشت اللجنة المنظمة أسماء المتحدثين في جلسات وورش عمل المؤتمر، الذي تقرر أن يستضيفه منتجع مدينة جميرا يومي 27 و28 ديسمبر المقبل، تحت شعار «حوكمة كرة القدم الحديثة»، بحضور كبار المسؤولين في كرة القدم العالمية الذين أعلنوا مشاركتهم في المؤتمر، وتقرر البدء بالإعلان عن أسماء المتحدثين وبرنامج جلسات وورش عمل المؤتمر، خلال الأيام المقبلة، وهي الشخصيات التي تم اختيارها بما يتناسب مع شعار المؤتمر والمحور الرئيس للجلسات وهو «الحوكمة» في القطاع الرياضي، التي يعمل مجلس دبي الرياضي على أن تتم ممارستها بشكل كامل، لما لها من دور كبير في عملية التطوير. وتم اختيار المتحدثين من أصحاب التجارب الناجحة والمميزة في الملاعب والتدريب والتحكيم والإدارة وصناعة القرار على مستوى الأندية والاتحادات الدولية والقارية. وتم اختيار تصاميم القاعات الرئيسة والفرعية وحفل «دبي جلوب سوكر» بما يتناسب مع الهوية المؤسسية للمؤتمر، كما تم اعتماد الخطة الإعلامية والترويجية والتواصل مع الجمهور، والموقع الإلكتروني، كما تم إقرار تنظيم مؤتمر صحفي خلال شهر ديسمبر المقبل من أجل الإعلان عن الأجندة الكاملة وأسماء المتحدثين ورؤساء الجلسات، وقائمة الرعاة، وغيرها من التفاصيل الخاصة بالنسخة المقبلة من المؤتمر، الذي بات في صدارة المؤتمرات السنوية التي تعنى بكرة القدم والجهود العالمية لتطويرها والبحث في قضاياها.

مشاركة :