ابتكرت علامة "داوني" منتجًا جديدًا هو "أنستوبابلز" لتعطير الملابس. وفي هذا السياق، قال مدير تسويق "داوني" لدى "بروكتر أند غامبل" رامي الطرشوبي: إن "تقنية نظام العطر الثنائي في "أنستوبابلز"، والمؤلّفة من الزيوت العطرية وحبيبات العطر، تنثر العبير وتتغلغل في ملابسنا لـ12 أسبوعًا، وذلك بفضل احتوائها على ثلاثة أضعاف مكوّنات العطر بالمقارنة بمنتجات داوني المركّز". المنتج الجديد يتوفّر في المحلات التجاريّة الكبرى بالمنطقة العربيّة، وهو سهل الاستخدام، الذي يقضي على جاري عادة الغسيل بإضافة منظّف الغسيل ومنعّم الأقمشة المفضّل من "داوني" إلى الغسّالة. أمّا حبيبات "أنستوبابلز" فتوضع مباشرةً في حوض الغسّالة، قبل الملابس مع الإشارة إلى أن هذه الحبيبات المعطّرة تذوب خلال دورة الغسيل ليتغلغل عبيرها في أنسجة القماش، وتنتعش رائحتها. وتتوفّر مجموعة "داوني أنستوبابلز" الجديدة في ثلاثة عطور، هي: | "داوني أنستوبابلز انتعاش"، بنسيم البحر، مع رائحة الليمون الأخضر والصابون الحلو. | "داوني أنستوبابلز أناقة"، مع الياسمين والتوت الأحمر، بالإضافة إلى لمسة رقيقة من رائحة الدرّاق. | "داوني أنستوبابلز تألق"، بعبير الدرّاق مع درجات الفانيليا الرقيقة والكراميل. كانت "داوني" دعت شخصيّتين مؤثرتّين في مواقع التواصل الاجتماعي، هما: تيم الفلاسي وروان بن حسين، لاجتياز "تحدّي الانتعاش" مع "أنستوبابلز". وبعد تجربة المنتج، صرّحت تيم الفلاسي: "مهما كانت وجهة السفر التي أقصدها، أحرص دومًا على تجديد مظهر ملابسي ورائحتها المنعشة، ويعجبني العبير الفوّاح في "داوني أنستوبابلز"، العبير الذي ينتظرني في كلّ مرّة أفتح فيها خزانتي لانتقاء ملابسي". بدورها، وصفت روان بن حسين المنتج، بعد التجربة، قائلةً: إن "معزّز العطر في "داوني أنستوبابلز" يدوم طويلًا، ويتوفّر بروائح عدة تعبّر كلّ منها عن ذوق مستخدمها".
مشاركة :