أعلن متحدث باسم الرئيس الأمريكي المنتخب أمس الأحد، أن دونالد ترامب وزوجته ميلانيا قلقان من فكرة تغيير مدرسة ابنهما بارون، مؤكداً بذلك كما يبدو أن السيدة الأولى المقبلة ستبقى في نيويورك، بدلاً من الاستقرار مع زوجها في واشنطن. وقال جيسون ميلر مدير الإعلام لدى الفريق الانتقالي الرئاسي في اتصال هاتفي : إن تغيير مدرسة ابنهما البالغ عشر سنوات في منتصف السنة الدراسية هو أمر معقد مضيفاً: إن إعلاناً رسمياً بهذا الصدد سينشر لاحقاً. وكان المتحدث يرد على مقالة نشرتها صحيفة نيويورك بوست ذكرت فيها أن ميلانيا وابنها بارون سيبقيان في برج ترامب في مانهاتن، لكي يبقى نجل الرئيس المنتخب في المدرسة الخاصة نفسها التي يرتادها إلى حين انتهاء العام الدراسي . (أ.ف.ب)
مشاركة :